من الطبيعي أن تستند الأفلام إلى روايات وقصص بسبب المشترك التخييلي والفني، في المقابل اللامألوف وغير العادي هو استنادها إلى قصائد شعرية، وهذا ما يميز بعض الأعمال السينمائية الفريدة.
لن يخالفنا أحد إن اعتبرنا الشاعر الروماني الفرنسي بول تسيلان (1920 ـــ 1970) أحد أهم مبدعي القرن العشرين، وصاحب عمل شعري ثوّر، بشكله ومضمونه، كتابة الشعر ووسع فضاءاته.
ستة وعشرون عاما فقط عاشت الإيطالية أنطونيا بوزي (1922 ـــ 1938)، لكن ذلك لم يمنعها من ترك عمل شعري مدهش يتألف من مئات القصائد التي جُمعت بعد وفاتها تحت عنوان "يوميات من شعر".
معظمنا يعرف قصة الحب التي جمعت الشاعر الفرنسي لوي أراغون وإلسا تريولي، وباتت اليوم أسطورة. لكن هذا الشاعر الذي كتب يوما أن "مستقبل الرجل هو المرأة"، كان عاجزا في الواقع عن الاكتفاء بحب امرأة واحدة.
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"
جوناثان هولت شانون أنثروبولوجي وروائي وموسيقي أميركي تخصص بالموسيقى في سوريا. هنا حوار معه حول الموسيقى والحداثة والاستشراق وتوجهات الدراسات الإثنوغرافية والتحولات الفنية في سوريا.
تؤثر طبيعة محتويات وسائل التواصل الاجتماعي على أدمغتنا وتقلل الانتباه متسببة بتراجع معرفي خطير وإرهاق عقلي يثقل الذهن بعد ساعات طويلة من التحديق في الشاشات