منذ بدايات الهجوم الذي شنته الفصائل المسلحة على مدينة حلب شمال سوريا طرح سؤال رئيس حول مدى قدرة كل من روسيا وإيران على دعم الحكومة السورية هذه المرة كما في الأعوام السابقة وخصوصا منذ العام 2015
يرتقب أن تكشف الأشهر المقبلة عن حجم التصدع الكبير في "الميدان المالي" لـ"حزب الله" الذي تَنَعم بوفرة مالية حققها من مصادر مشبوهة. هل سيقوى على الاستمرار في تمويل بيئته وأنصاره كما فعل بعد حرب 2006؟
لا يمكن استبعاد فرضية فك ارتباط الساحات بين إيران وسوريا و"حزب الله" في لبنان، وضرب العمود الفقري للمحور الإيراني الذي يربط بين إيران و"حزب الله" في لبنان
تطوير استراتيجية فلسطينية لإعادة الاعتبار جديا لدعم عالمي وعربي في آن واحد، هو مهمة غير قابلة للتأجيل وتأتي في سياق تحضير لتحدٍ سيستمر لسنوات طويلة وحتى لعقود
هذا السؤال محور قصة غلاف "المجلة" لشهر ديسمبر/كانون الأول، نعالجها من جميع الجوانب... من وقف النار إلى السيناريوهات ودور الجيش اللبناني ومستقبل الشيعة بعد نكسة "حزب الله" والعقد السياسي وعودة اللاجئين
على الرغم من أعلان العديد من المحللين الإيرانيين انتصار "حزب الله" في الحرب الأخيرة بينه وبين إسرائيل، كما هو متوقع، فهناك أيضا إقرار بالضربات التي تلقاها "الحزب" وحاجته إلى التقاط أنفاسه
شكل هجوم فصائل سورية معارضة على الريف الغربي لمدينة حلب وتمكنها من الوصول إلى المشارف الغربية للمدينة حدثا مفاجئا، بعد ثبات طويل لخطوط التماس هناك، وكأن متغيرات المنطقة بدأت تطرق الباب السوري بقوة
أعلن الرئيس السوري أحمد الشرع تشكيلة أول حكومة سورية انتقالية بعد مرور حوالي ثلاثة أشهر على سقوط نظام بشار الأسد. ماذا يعني تشكيل الحكومة؟ ما الأبعاد السياسية والصلاحيات؟