مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟
التركيبة السكانية في الولايات المتحدة آخذه في التغير، إذ انخفضت النسبة المئوية للأميركيين البيض الذين شكّلوا قاعدة الجمهوريين من العدد الإجمالي للسكان.
ثمة شعور أميركي مبرر بأن الشرق الأوسط بإزاء تحول كبير مفيد لواشنطن، قد لا يحصل وترتد الأشياء إلى ما هو أسوأ في حال غياب الولايات المتحدة عن هذا التحول ورفضها المساهمة في إنضاجه وإكماله
نجح الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب في جذب تعاطف رؤساء الشركات خلال حملته الانتخابية بـ"جزرة" الخفوضات الضريبية ورفع آمال "وول ستريت" بتنفيذ وعوده في شأنها. ماذا بعد فوزه؟
وعود الرئيس المنتخب دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية على جارته الكندية، استنفرت الحكومة وقطاعات الأعمال في كندا، فسارع رئيس حكومتها جاستن ترودو الى زيارة ترمب في فلوريدا محاولا إنقاذ العلاقات التجارية.
هل يفاجئ بايدن الجميع في آخر أيامه بالبيت الأبيض ويعترف بدولة فلسطينية أم سيذكره التاريخ على أنه الرئيس الأميركي الذي مكّن إسرائيل من ارتكاب إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني؟
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
مع دخول الحرب في السودان عامها الثالث، يتجلى عجز العالم أمام المأساة في أبهى صوره: تواطؤ تزينه لغة دبلوماسية متخشبة، ومجاملات جوفاء لا تقوى على ملامسة الحقيقة المروعة لهذه الحرب