رئيس أميركا وتغيير الشرق الأوسط...قصة غلاف "المجلة" لشهر نوفمبر. واذ فاز الرئيس الأميركي السابق بالانتخابات، وهنأه عدد من قادة العالم. ما سياسة ترمب الخارجية؟ ما موقع الشرق الأوسط؟ ماهو فريقه المحتمل؟
بين القلق من تكرار الماضي والأمل في تجنب أخطائه، يعيش اللبنانيون مخاوف حقيقية من ارتفاع منسوب الاحتقان الداخلي، وسط حرب مدمرة تعصف بجنوب لبنان وشرقه، وضاحية بيروت الجنوبية:
الفشل الذريع لإدارة بوش في محاولة إعادة تشكيل الشرق الأوسط– في أفغانستان والعراق وسوريا وإيران– جعل الإدارات اللاحقة جميعها، من أوباما إلى ترمب وبايدن، تتخلى عن الطموحات الإقليمية الكبرى
من بين المؤشرات البارزة على انخفاض مستوى الحريات الإعلامية في لبنان، تراجع ترتيبه ضمن "التصنيف العالمي لحرية الصحافة" لعام 2024، حيث احتل المرتبة 140 من أصل 180 دولة
من سيسمي الحرب اللبنانية؟ هل ستكون الغلبة فيها لإسرائيل أم لـ"حزب الله"؟ وهل تكون آخر حرب ضروس في المنطقة، وبذلك تصبح التسمية الأنسب لها: "الحرب الأخيرة"؟
حصلت "المجلة" على نسخة من مسودة أميركية لبنود مقترحة لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان. ويهدف المقترح، الذي قالت واشنطن انه ليس دقيقا، إلى وقف أي عمليات هجومية من قبل "حزب الله" ضد إسرائيل
بعد سنة أو أكثر بقليل من "نكبة" فلسطين سنة 1948، أُنشئ مخيم اللاجئين الفلسطينيين بين قريتي برج البراجنة وحارة حريك، وعُزلت القريتان المتجاورتان، الشيعية والمسيحية
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟