بعد قرار "مجموعة العمل المالي" إدراج لبنان على "اللائحة الرمادية"، قراءة في مسار امتثال لبنان لمتطلبات مكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب، ودور "حزب الله"، والإجراءات العملية المتخذة في هذا الإطار.
ماذا بعد توقيف حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة الذي خطف كل الأضواء، وأثار عاصفة من الأسئلة والتكهنات؟ وهل ينجو لبنان من إدراجه على "اللائحة الرمادية"؟ ذلك لا يبدو متاحا.
سنة مرت على تقلد وسيم منصوري حاكمية مصرف لبنان بالوكالة وسط آمال للبعض تحولت إلى خيبات فلا الودائع حصلت، ولا المسؤولون حوسبوا ولا مخالفة القوانين توقفت، لينضم منصوري إلى حال الضياع التي تعم البلد.
سقط الهرم المصرفي اللبناني العريق، وسقطت معه الليرة واقتصاد البلاد، وتحول مئات الآف من المودعين وعائلاتهم الى مفلسين وفقراء بين ليلة وضحاها. بعد نحو خمس سنين هل من فسحة أمل لاستعادة أموال المودعين؟
جمعية مؤسسة القرض الحسن ليست كما تبدو، فهي لا تراعي الشروط الشرعية كما يدعي الأمين العام "حزب الله"، وليست عصية على الاهتزاز والابتزاز، وقد تكرس بممارساتها "الآثمة" وضع لبنان على اللائحة الرمادية.
يقترب كل يوم موعد المعركة المنتظرة بين لبنان ودائنيه من حَمَلة الـ"يوروبوندز"، الخطر داهم ما لم تتحرك الدولة سريعا بخطة مالية واضحة وإصلاحات جدية ترضي صندوق النقد الدولي، لاستعادة بعض الثقة الضائعة.
يعرف "المصرف الزومبي" بأنه مصرف متعثر تسجل ميزانيته العامة كما كبيرا من الأصول المتعثرة، مما يتطلب تصفيته وفقا للمعايير القانونية، لكنه يستمر في العمل بسبب الفساد وتقصير السلطات التنظيمية أو عجزها.
في محاولة جديدة لاستعادة الثقة بالمصارف اللبنانية وتعويض المودعين، طرح مشروع قانون يفرق بين ما سمي "ودائع مؤهلة" للتعويض وأخرى "غير مؤهلة"، أوكل تصنيفها إلى تحالف حكومي ونيابي ومصرفي شيطاني.
استنفر إعلان مشروع القانون المتعلق بإصلاح وضع المصارف وإعادة تنظيمها في لبنان، جمعية مصارف لبنان التي رفضت تحميلها مسؤولية انفجار الأزمة المالية، إلا أن تعليلاتها لم تكن موفقة، هنا الأسباب.
تبدو إدارة ترمب أكثر ودا وقربا من أي وقت مضى. قد يتجادل الجانبان حول مدى ذهاب إسرائيل ضد إيران أو كيفية إنهاء الصراع في غزة أو لبنان، لكن الشعور العام في حاشية نتنياهو واليمين المتطرف هو شعور الابتهاج
كسرت زيارة السادات إلى القدس، ومن بعدها اتفاقية كامب ديفيد، الحاجز النفسي بين العرب وإسرائيل، وكان من نتائجها اتفاق السلام الفلسطيني الإسرائيلي سنة 1993 وسلام إسرائيل مع الملك حسين سنة 1994:
بلغت فيروز اليوم التسعين من عمرها، وهي المولودة بحسب مطلعين عن كثب على ذلك، في 20 نوفمبر/ تشرين الثاني 1934 وليس في 21 نوفمبر 1935 على ما هو شائع خطأ في أكثر من مكان.
تشهد مصر جدلاً واسعاً حول قانون الإيجارات القديم بعد حكم المحكمة الدستورية العليا الذي ألغى تثبيت القيم التأجيرية وألزم البرلمان بتشريع جديد يحقق التوازن بين حقوق المالكين والمستأجرين.
تعتبر "إيموجي" أكثر من مجرد رموز تعبيرية في المراسلات الرقمية، فهي لغة جديدة نشأت في العصر الرقمي، وقد تطورت بشكل سريع لتصبح أداة تعبير عالمية تجسد المشاعر والمعاني بشكل مختصر وبسيط