تزامنت المظاهرات والمطالبات الشعبية مع استمرار الحكومة الإسرائيلية وجيشها في العمليات العسكرية عقب استئنافها الحرب على قطاع غزة في 18 مارس

إسرائيل تحاول أن تغطي هذه السياسة العدوانية بالترويج لعديد من الأكاذيب والادعاءات، وضمن ذلك المبالغة بالمخاطر المزعومة المتأتية من النظام الجديد

لم تكن عملية إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان على مستوطنة المطلة يوم السبت الماضي مستغربة، لكن في الوقت نفسه ليس من السهل تفسيرها بالنظر الى المخاطر التي انطوت عليها، كما لو أنها عملية انتحارية

إعادة احتلال قطاع غزة والسيطرة عليه مع بقاء هذا العدد الهائل، سيكون أمرا مكلفا من خلال إدارة حياتهم وتقديم الخدمات لهم. لذا، بدأت ملامح الأهداف الرئيسة لإسرائيل تتضح من خلال إنشاء وكالة "عبور طوعي"

يطرح قيام الولايات المتحدة بشن هجمات عسكرية على اليمن تساؤلا عما إذا كانت أميركا تحاول أن تجر إيران إلى الحرب؟

يروي نداف فايمان، المدير التنفيذي لمنظمة "كسر الصمت" الإسرائيلية، قصته عن تجربة الخدمة في الجيش الإسرائيلي، ويتحدث عن خيبة أمل في العقيدة العسكرية والمعضلة الأخلاقية السائدة إزاء الفلسطينيين

كانت مؤشرات خرق إسرائيل الهدنة واضحة خلال الأسابيع الماضية، وأكدت النية الإسرائيلية المُبيتة لاستئناف الحرب على غزة

عاد آلان غريش في حواره مع "المجلة" إلى بدايات الاحتلال وإلى بدايات الصراع، وهي عودة تتجاوز المنطقة لأنها تمرّ حكما بأوروبا وتحدديا فرنسا التي شهدت هي الأخرى تحولات جذرية على صلة بـ"القضية"

أظهرت إدارة ترمب أنها على استعداد لاستكشاف تكتيكات مختلفة كان الكثيرون يعتبرونها من المحرمات، ومن بينها التفاوض المباشر مع "حماس"

نتيجة الهجمات المتكررة واستهدف المساجد أصبحت الوزارة تعتمد على توفير التمويل لإعادة بنائها من قبل دول عربية وإسلامية