قد يفيد التذكير بأن الأسد الأب هو المسؤول عن هزيمة يونيو 1967 وأنه بدل تحمله أو تحميله، المسؤولية عن الهزيمة، كوزير للدفاع في حينه، قفز في انقلاب عسكري إلى السلطة
سوريا ولبنان يقفان على شفا تغييرات جذرية بعد تغيير الدور الوظيفي لـ"حزب الله" في الداخل اللبناني وخسارته خطوط إمداده وتمويله والبنية التحتية العسكرية التي أنشأها في سوريا
اللافت في خروج الأسد كان صمته المريب، ومغادرته دمشق دون إلقاء كلمة للشعب، ودون مرحلة استلام وتسليم كان من الممكن أن تحفظ له القليل من ماء الوجه، لم يأخذ معه أحدا، ولم يودع أحدا ولم يدافع عن أحد
غابت مدينة حماة الحاضرة بقوة في تاريخ سوريا عن التداول بعد أحداث 1982، ثم عادت مجددا مع الانتفاضة الشعبية ضدّ الحكومة السورية في 2011، ثم غابت مجددا خلال الحرب، لتعود مع سيطرة الفصائل المسلحة عليها
كسرت زيارة السادات إلى القدس، ومن بعدها اتفاقية كامب ديفيد، الحاجز النفسي بين العرب وإسرائيل، وكان من نتائجها اتفاق السلام الفلسطيني الإسرائيلي سنة 1993 وسلام إسرائيل مع الملك حسين سنة 1994:
رحل عميد تجار دمشق ورئيس غرفتها التجارية الدكتور راتب الشلاح. هذا مقال يسلط الضوء على "شهبندر" تجار الشام وقصة انتقال زعامة العائلة والتجار، من الأب إلى الابن، وعلاقتهما مع الرئيسين حافظ وبشار الأسد.
بعدما نشرنا في "المجلة"، في الحلقات السابقة تفاصيل المرحلة من بداية علاقة الأسد بالخميني وتأسيس "حزب الله" إلى تدخل ريغان في "صراع الأسدين"، تتناول الحلقة الثامنة والأخيرة كيف "استفردت" سوريا بلبنان
بعدما نشرنا في الحلقات السابقة تفاصيل علاقة الأسد بالخميني وتأسيس "حزب الله" وتمسك "الشيخ بشير" بخروج "أبو عمار" وشروط واشنطن في لبنان، تتناول الحلقة الخامسة زيارة مبعوث ريغان السري إلى دمشق:
في المقابلة التي نشرتها "المجلة" في عددها بين 24 و30 أكتوبر 1993، يتحدث وزير الخارجية الأميركي السابق جيمس بيكر عن حرب الخليج، ولقاءاته مع حافظ الأسد، والاتفاق الفلسطيني الإسرائيلي:
بغياب فاروق القدومي (أبو اللطف) يرحل آخر شاهد على مراحل القضية الوطنية الفلسطينية، ولم يبق من مؤسسي "فتح" إلا (أبو مازن). مراحل عاشها القدومي بين المنافي والحروب و"أوسلو" الذي عارضه دون معارضة عرفات:
قدّر رئيس "المركز السوري للإعلام وحرية التعبير" مازن درويش، عدد المفقودين السوريين بأكثر من 110 آلاف شخص، داعيا إلى ضرورة التوقف عن "العبث بالأدلة" لأن ذلك يمكن أن يؤثر فعلا على إمكانيات المحاسبة
عام صعب آخر ستواجهه "أوبك بلس" مع استمرار ضعف الطلب العالمي على النفط، وزيادة الإمدادات الأميركية، مع "وعود ترمبية" بفض النزاعات في الشرق الأوسط ما سيريح الأسواق ويمدد سياسة المجموعة في خفض الانتاج.