يحمل مهرجان "كان" السينمائي في دورة هذا العام خصوصية غير مسبوقة للسينما السعودية، إذ يشارك في متنه للمرة الأولى فيلم سعودي هو "نورة". "المجلة" تحاور مخرجه توفيق الزايدي.
قوبل اختيار "مهرجان كان السينمائي الدولي" الفيلم السعودي "نورة" للمخرج الشاب توفيق الزايدي، للمشاركة في فعاليات الدورة 77 للمهرجان، بحفاوة في الوسط السينمائي السعودي والعربي.
لم يحتج الفيلم السعودي "جرس إنذار" أو حسب عنوانه الإنكليزي الذي اختارته له شبكة "نتفليكس"، From the ashes، أكثر من بضعة أيام كي يتصدر قائمة الأفلام العشرة الأكثر مشاهدة على الشبكة العالمية.
يهتم الفنان السعودي ومخرج الأفلام المستقل محمد الفرج، بالطبيعة والبيئة، وتجلى هذا في أعماله المتعدّدة الأبعاد من الفيديو والتصوير إلى الأعمال الفنية والكتابة. كما يشتغل على التراث والثقافة والحرف.
حلّ فيلم "عياض في الرياض" ثالثا في السعودية ضمن مشاهدات "نتفليكس" عند عرضه قبل مدة. المخرج الإماراتي راكان يتحدث لعبير علي عن هذا الفيلم وعن رؤيته للسينما في الخليج.
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"