هل يتحدث الذكاء الاصطناعي بلغة الفلسفة؟ وكيف ينظر برنامج ذكاء اصطناعي إلى نفسه وإلى الآخر والوجود؟ هذه الأسئلة كانت دافعي إلى إجراء هذا الحوار مع برنامج "تشات جي بي تي" الذي أثبت نصه هنا كما حصل.
يتناول شعراء الحداثة، والأدباء بشكل عام، موضوع الميتافيزيقا باعتباره الأهم والأكثر حظوة لديهم، بل يتسرّب إلى مواضيعهم الأخرى عند تصورهم لوجودهم بمحاذاة وجود الأشياء وكثرتها.
لا غرابة ألا تحمل بطاقات الهوية إلا صورة الوجه. فنحن نتحدد بالبلد الذي ننتمي إليه، والعنوان الذي نقطنه، والرقم الذي نحمله، لكننا نتحدد أساسا بصورة وجهنا.
كثيرا ما يقال للحالمين من أمثالنا، كن واقعيا. فما هو هذا الواقع الذي يُدعى الإنسان إلى التمسك به؟ عندما نعود إلى القواميس الفلسفية واللغوية سنجد أن مفردة الواقع تطلق على ما يحدث بالفعل وما يوجد…
نقرأ في كتاب "بارت بقلم بارت": "التنجيم لا يتنبأ، وإنما يصف، إنه يصف بكيفية واقعية أوضاعا اجتماعية".
لعل أهم كلمة في هذه العبارة التي قد تفاجئ قارئها، لصاحب "أسطوريات"، هي النعت "واقعية". يرمي…
بين حين وآخر يرتفع شعار نهاية الفلسفة، وأنه لم يعد ثمّ سوى المثقفين وأن الفلاسفة اختفوا من العالم، وفي تصوري أن كل من يرفع هذا الشعار بحاجة إلى أن يقرأ أكثر في الفلسفة. لفت انتباهي مقال لأحد هؤلاء…
عندما شن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين “عمليته العسكرية الخاصة” ضد أوكرانيا في شهر فبراير/شباط من العام الماضي، اعتقد الكرملين أن تحقيق "الأهداف العسكرية" سيتم في غضون بضعة أسابيع لا أكثر، وأن الجيش…
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟