هنأ الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بمناسبة فوز السعودية باستضافة بطولة "كأس العالم 2034" التي ستنشر رسائل المحبة والسلام.
طوال السنوات الثلاث الماضية لفتت التجربة الرياضية في السعودية، لا سيما في كرة القدم، الأنظار، حول كيفية التحول الجذري في الدوري الممتاز وسرعتهحتى أصبح إحدى أهم الوجهات بالنسبة الى اللاعبين حول العالم.
إطلالة الصين في الملاعب الكروية برعايات شركاتها للبطولات ربما تمثل أيضا تعويضا للقوة الناعمة الصينية عن إخفاق لازم المشروع الكروي المحلي في تقديم الصين على ساحة اللعبة الشعبية الأولى
رغم أن المملكة المتحدة لا تواجه خطر الوقوع تحت سيطرة أيديولوجيا يمينية متطرفة، فإن الأحزاب اليمينية المتطرفة ما زالت تستغل العنصرية لتحقيق مكاسب سياسية
الأعوام الثمانية عشرة بين مونديال 2006 ويورو 2024 على الأراضي الألمانية لا يبدو أنها غيرت الكثير في العلاقة بين لاعبي المنتخب الفرنسي وقوى اليمين المتشدد التي صعد نجمها مؤخرا
لم تعد كرة القدم منذ زمن ليس بقصير تنتسب إلى اللعب فحسب، وذلك بسبب الاستثمارات الهائلة التي تتضمنها، والحمولات الثقافية والسياسية والقومية المباشرة وغير المباشرة التي تدور في نطاقها.
لماذا تصلح الكرة، جميع أشكال الكرات، وليس كرة القدم وحدها؟ يجيب المتسرعون الناقمون على ما آلت إليه لعبة الكرة في عالمنا المعاصر: إنها تصلح لِلاَشَيء! هذا إن لم ينهالوا عليها بشتى أنواع الانتقاد،…
ليس الاستثمار السعودي في الرياضة هدفا للتنوع والنمو الاقتصادي فحسب، بل فرصة لتعريف الجمهور الدولي بالثقافة السعودية ومبادراتها الفنية والمهرجانات، وبالسياحة والتراث، وترك بصمة مؤثرة في العالم.
نشأت كرة القدم في سوريا عبر أبنائها العائدين من رحلاتهم الدراسية في الخارج، أو المنتدبين الذين سكنوا البلاد وأتوا بألعابهم اليومية إلى الحقل الاجتماعي.
كلما تجددت نسخة من كأس أفريقيا لكرة القدم، بالرغم من هامشيتها، تطفو إلى السطح خصوصيتها. وفي مقدمة ما يلفت المتتبع والمولع على حدّ سواء، هو الاستعارات الحيوانية لمعظم المنتخبات التي تشحذها كرموز…
استراتيجيا، بمنظور الأمن القومي للغرب وحتى لروسيا، اليمن كبلد وموقع ليس في عنق العالم كسوريا ولا على حدود وتخوم أوروبا، لكن يمكنه أن يكون كذلك عن بُعد إذا تحول إلى صومال جديد
لم يكن وقع منتدى "دافوس" في طروحاته هذه السنة كغيره من الأعوام المنصرمة أمام التهديدات التجارية والاقتصادية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترمب في وجه شركاء الولايات المتحدة في كل أنحاء العالم.
بعيدا من الاستخدام اليومي، الذي قد يبدو غريبا أحيانا، مثل تفسير الأحلام أو تقديم نصائح في الطبخ والحياة والمجتمع، يبدو الذكاء الاصطناعي أستاذا حكيما للعديد من الطلاب والمتعلمين في العالم.