كأنه لم يكف الغزّيين أن يكونوا ضحايا القصف منذ أكثر من عام، حتى أصبحوا ايضا ضحايا العصابات المنظمة التي تسرق المساعدات الشحيحة التي تصلهم، وتحت مرأى الجيش الإسرائيلي:
"الجنائية الدولية" تتهم أطراف النزاع في غزة، نتنياهو وغالانت والضيف، بارتكاب "جرائم ضد الإنسانية" و "جرائم حرب". كيف ستتعامل الدول الموقعة على اتفاق "الجنائية الدولية" مع مذكرات الاعتقال؟
أجرت "المجلة" حديثا شاملا مع الرئيس التركي السابق في مكتبه في إسطنبول، وقال ان الانقسامات الإقليمية تشجع إسرائيل على التصرف دون مساءلة، وان ازدواجية المعايير الغربية تهدد السلم:
رئيس أميركا وتغيير الشرق الأوسط...قصة غلاف "المجلة" لشهر نوفمبر. واذ فاز الرئيس الأميركي السابق بالانتخابات، وهنأه عدد من قادة العالم. ما سياسة ترمب الخارجية؟ ما موقع الشرق الأوسط؟ ماهو فريقه المحتمل؟
مصر وإسرائيل مختلفتان حول احتلال الأخيرة لممر فيلادلفي الواقع على الحدود بين غزة وسيناء، وكذلك الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي بين غزة وسيناء، ويبدو أن مصر مصممة على عدم السماح بتهجير سكان غزة
فجأة، باتت الهالة التي طالما كانت تحيط بالدفاعات الجوية الإسرائيلية طيلة سنوات دفاعات موضع تساؤل وتدقيق، بعد النجاحات الأخيرة التي حققتها إيران ووكلاؤها في مهاجمة البنية التحتية الإسرائيلية
لقد قررت "حماس" في هذه الحرب إحداث تغييرات جذرية في المجتمع الفلسطيني، لصالح رفض المقدمات التي أدت إلى ظهور الحركة نفسها، ويحتمل على المدى البعيد أن تفقد الحركة جاذبيتها أكثر بعد أن تزول آثار الحرب:
تشير جميع الدلائل إلى أن إسرائيل- بدلا من البحث عن سبل لإنهاء العنف- لا تزال مصممة على تصعيد عملياتها العسكرية، فيما يبقى احتمال شن هجوم كبير ضد إيران واردا بقوة
مع تدمير إسرائيل البنية التحتية المصرفية في غزة، وتضييق الخناق المالي على الغزيين، ازدهرت أعمال البلطجة في وجه أصحاب الحوالات المالية والحسابات المصرفية، فلجأ الغزيون إلى العملات الرقمية.
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟