الجنرال الإيراني قاسم سليماني قضى أول مرة عام 2020 عندما قتلته مسيّرة أميركية بأمر من الرئيس ترمب، ثم مات مرة ثانية هذا العام، عندما تهاوى البناء الذي تخيله وعمل على إنشائه
تنشر "المجلة" وثائق مصنفة "سري للغاية" عثر عليها بعد سقوط نظام الأسد، وهي تكشف رسائل موجهة من شخصية إسرائيلية تدعى "موسى" إلى رئيس شعبة المخابرات السورية لحث الجيش على الالتزام بآلية التنسيق الروسية
قد يستغرق تحقيق السلام الحقيقي في سوريا أجيالا، نظرا للأضرار العميقة التي لحقت بالنسيج الاجتماعي للمجتمع السوري. ومعاناة الملايين من السوريين من صدمات نفسية عميقة جراء الأحداث المروعة التي مروا بها
تريد روسيا استخدام نزاعات الشرق الأوسط، بمثابة رافعة في الوصول إلى إعادة هيكلة "ما بعد الغرب" في العلاقات الدولية، ولذلك لم ترتق الصلة الروسية- الإيرانية إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية
إلى جانب اتهامها تركيا وإسرائيل والولايات المتحدة بدعم الفصائل المسلحة، فقد تطرقت الصحافة الإيرانية إلى سيناريو محتمل للهجوم على دمشق، وأعربت عن خشيتها من أن تكون طهران الهدف التالي بعدها
بين سعي روسيا إلى استقرار الأوضاع في سوريا لانشغالها في الحرب ضد أوكرانيا، وخشية إيران من قصف حلفائها وحتى أراضيها، ومخاوف تركيا من طول أمد المعارك، قد تتقاطع هذه الأطراف على وقف إطلاق النار، لكن متى؟
لا يمكن استبعاد فرضية فك ارتباط الساحات بين إيران وسوريا و"حزب الله" في لبنان، وضرب العمود الفقري للمحور الإيراني الذي يربط بين إيران و"حزب الله" في لبنان
يسلط التصعيد في شمال غربي سوريا ووسطها وسيطرة فصائل مسلحة على ثاني أكبر مدينة في البلاد، الضوء على قضية أعمق تتمثل في النهج الذي يتبعه المجتمع الدولي في إدارة الصراع "المجمد" في سوريا
تعكس الصحافة الإيرانية الانقسام بين المتشددين والإصلاحيين حول كيفية التعامل مع دونالد ترمب، خصوصا أن خطته حيال إيران مبهمة، لكن ثمة انزياح واضح لخيار إعطاء المفاوضات فرصة لإنقاذ الاقتصاد:
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟