تسير سوق التمويل المصرفي في الكويت بانتظام، بعيدا من التوظيف السياسي والأخطار الإئتمانية، والبنك المركزي يؤكد نمو التسليفات وتسديدها بشكل سليم من دون تقاعس يذكر.
ذكرت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجييفا، في مقال نشره أخيرا الموقع الالكتروني للصندوق بعنوان "تعزيز استقلالية المصارف المركزية لحماية الاقتصاد العالمي"، أن التجارب أثبتت أن هذه…
في محاولة جديدة لاستعادة الثقة بالمصارف اللبنانية وتعويض المودعين، طرح مشروع قانون يفرق بين ما سمي "ودائع مؤهلة" للتعويض وأخرى "غير مؤهلة"، أوكل تصنيفها إلى تحالف حكومي ونيابي ومصرفي شيطاني.
ما بين دولار و"لولار"، أصدر مصرف لبنان التعميم 166 الذي ينقض على ما تبقى من ودائع المودعين بالعملات الأجنبية، ويواصل مسلسل المخالفات المتمادية لقانون النقد والتسليف و"الاختراعات" المصرفية اللبنانية.
لم تكن متوقعة في تونس النهاية الايجابية المثيرة لأطول نزاع دولي خاضته الدولة التونسية زهاء أربعة عقود مع القضاء الدولي بخصوص قضية "البنك الفرنسي التونسي".
استنفر إعلان مشروع القانون المتعلق بإصلاح وضع المصارف وإعادة تنظيمها في لبنان، جمعية مصارف لبنان التي رفضت تحميلها مسؤولية انفجار الأزمة المالية، إلا أن تعليلاتها لم تكن موفقة، هنا الأسباب.
قطعت مصر شوطاً كبيراً في مكننة المعاملات المالية، وتسعى راهنا إلى الافادة المثلى من تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحول إلى المصارف الرقمية والعمل على تحقيق الشمول المالي لتعزيز تنافسيتها داخليا وخارجيا.
تخطو شركات التكنولوجيا المالية "فينتك" بثقة لاحتلال مزيد من المواقع في القطاع المصرفي، ومنها "أبل" التي أضافت إلى خدماتها المالية مؤخرا حساب التوفير. فهل نشهد عصرا جديدا من الصيرفة أكثر فاعلية وأمانا؟
بيروت: كان وزير الاقتصاد الأسبق رائد خوري من أوائل المحذّرين عن الانهيار الشامل في لبنان، ففي إحدى جلسات مجلس الوزراء في الحكومة الأولى من عهد الرئيس ميشال عون، حذر خوري الجميع من أنّ الانهيار آتٍ لا…
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟