ما يظهر من سلوك جماعي في دمشق وغيرها من المدن السورية بعد سقوط نظام بشار الأسد، من سطو على السجلات والوثائق في السجون، يستدعي قرائن من الماضي عن تجارب مشابهة.
ليس بين الأنظمة الجمهورية العربية نظاما يشبه النظام السوري من حيث عدد الانقلابات التي شهدها، فبعض الرؤساء كانوا رؤساء دون أن يمارسوا مهامهم، وهناك من تسلّموا الصلاحيات الرئاسية دون تسميتهم رؤساء
أثناء عمرها القصير شهدت "دولة الاتحاد السوري" منجزات عدة، كان أهمها دمج معهدي الطب والحقوق لإنشاء الجامعة السورية سنة 1923، وبدء الأعمال الإنشائية لجر المياه إلى سكان دمشق، وإلغاء امتيازات الأجانب
تقول الروائية السورية سمر يزبك إنّها توقفت عن اعتبار وجودها خارج سوريا مؤقتا لأنّها لم تعد متأكّدة من أنّها تستطيع العودة إلى بلدها في أيّ يوم من الأيّام.
قدّر رئيس "المركز السوري للإعلام وحرية التعبير" مازن درويش، عدد المفقودين السوريين بأكثر من 110 آلاف شخص، داعيا إلى ضرورة التوقف عن "العبث بالأدلة" لأن ذلك يمكن أن يؤثر فعلا على إمكانيات المحاسبة
عام صعب آخر ستواجهه "أوبك بلس" مع استمرار ضعف الطلب العالمي على النفط، وزيادة الإمدادات الأميركية، مع "وعود ترمبية" بفض النزاعات في الشرق الأوسط ما سيريح الأسواق ويمدد سياسة المجموعة في خفض الانتاج.