خاب ظنّ كثر، من مشاهدين ونقاد، بالنسخة الثانية من "جوكر" المعنونة "معا في الجنون"، وذهب بعضهم إلى حدّ وصمه بالفشل التام والسقوط المريع لمخرجه تود فيليبس وممثليه الرئيسيين.
يقدم "المتدرّب" سيرة ما للرئيس الأميركي السابق والمرشح الحالي للرئاسة دونالد ترمب. ويصعب القول إن الفيلم هو السيرة الذاتية الوحيدة أو حتى الحقيقية، لشخصية مؤثرة على الصعيدين الأميركي والدولي.
يأتي فشل الفيلم كضربة ساحقة على المستوى النقدي والجماهيري، والجماهير التي كانت تتغنى بأداء واكيم فينيكس وتصوير تود فيليبس للرقصة الشهيرة على السلالم في الجزء الأول، تعبر عن سخطها اليوم. فماذا تغير؟
كيف انتقلت حمّى نظريات المؤامرة من أوساط الهيبيين في الولايات المتحدة إلى اليمين المتطرف، وكيف عكست هوليوود تلك الأجواء في أفلام أصبحت من كلاسيكيات السينما الأميركية؟
بعيدا من ملابسات محاولة اغتيال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أو معركته الانتخابية، أعادت الواقعة إلى الأذهان العديد من الاغتيالات ومحاولات الاغتيال التي طاولت رؤساء أميركيين، وتناولتها السينما:
عرضت معظم الأفلام التي حصدت جوائز مهرجان "كان" السينمائي في دورته 77، خلال النصف الثاني من المهرجان، وكأنها كانت مفاجآت يختزنها واضعو البرنامج لجمهور المهرجان.
رغم الطابع التجاري لسلسلة "مهمة مستحيلة"، غير أنها مع أفلام أخرى لتوم كروز وغيره، تلعب دورا مهما في الحفاظ على استمرارية السينما، وعدم خضوعها تماما للمنصات الرقمية. عبيد التميمي يكتب عن هذه السلسلة.
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟