وضع هنري كيسنجر أساسات الكثير من الأحداث الجسام التي شهدتها المنطقة من بعده، بدءا بزيارة أنور السادات إلى القدس سنة 1977 ووصولا إلى الحرب الأخيرة على قطاع عزة
في النظام العالمي المتغيّر اليوم، حيث تعزز كل من السعودية والهند نفوذهما الاقتصادي والسياسي، باتت الاعتبارات الجيوسياسية تلعب دورا متزايدا في صياغة الحوار بين الطرفين