طرح سقوط نظام الأسد في سوريا، مسألة مستقبل البلاد على ضوء ما شهدته خلال السنوات الأخيرة من عنف بلغ حدوده القصوى، وإلى جانب ذلك طرحت مسألة كيفية المصالحة والتعامل مع الذاكرة الجماعية المثقلة بالآلام.
لجأ الكثير من الكتّاب إلى التعبير عمّا عاشوه وقاسوه في معتقلات النظام السوري، سواء ساعدهم القدر ففروا إلى المنافي، أو استطاعوا أن يبقوا مراقبين لما يحدث في الداخل.
تعيش إستيلا قايتانو حاليا في ألمانيا، وقد صدرت لها رواية ثانية بعنوان "إيريم"، ونُشرت مختارات من قصصها مترجمة إلى الألمانية. هنا حوار حول تجربتها وحول المشهد الأدبي في جنوب السودان.
خمسة عقود مرّت على معانقة أوبير حداد الكتابة، وما برح هذا الشاعر والروائي يحفر داخل الأدب ثلمه الخاص، مبديا في ذلك مهارات كتابية وسردية تفسّر موقعه الفريد والمتقدم داخل المشهد الأدبي الفرنكوفوني.
صدر كتاب "معتقلون ومعتقلات - الفن يوثّق والأرشيف يتحدث". وهو من تأليف فريق عمل "ذاكرة إبداعية للثورة السورية"، وقد أنجزه فريق العمل التوثيقي من مادة جمعها على موقع إلكتروني أنشأه لهذا الغرض.
وصف عالم الأعصاب السوفياتي ألكسندر لوريا مريضا كان يتمتع بذاكرة قوية، يمكنه تذكر كل شيء بتفاصيل رائعة، بأنه معاق، وبأن ذاكرته غير مرنة، فالنسيان يحد من تأثيرات المعلومات القديمة على عملية صنع القرار.
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"
جوناثان هولت شانون أنثروبولوجي وروائي وموسيقي أميركي تخصص بالموسيقى في سوريا. هنا حوار معه حول الموسيقى والحداثة والاستشراق وتوجهات الدراسات الإثنوغرافية والتحولات الفنية في سوريا.
تؤثر طبيعة محتويات وسائل التواصل الاجتماعي على أدمغتنا وتقلل الانتباه متسببة بتراجع معرفي خطير وإرهاق عقلي يثقل الذهن بعد ساعات طويلة من التحديق في الشاشات