من التجارة إلى الدولار والنظام المصرفي والعملات المشفرة والدين العام والتعريفات الجمركية، كلها هواجس تثيرها العودة المحتملة للرئيس السابق دونالد ترمب الى البيت الأبيض.
قال ترمب، في مؤتمر "البيتكوين" بولاية تينيسي، إنه يريد جعل أميركا "عاصمة الكوكب للعملات المشفرة" و"الأولى في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي". هل تأثر ترمب بنائبه فانس؟ ما علاقة الأخير بوادي السيلكون؟
تثير التقلبات الأخيرة للعملات المشفرة تساؤلات عن مستقبلها، وعلى الرغم من تذبذبها، يعتقد الخبراء أن سوقها ستستقر مع زيادة التبني المؤسسي والابتكار التكنولوجي، والتشدد التنظيمي.
تثير حملة الصين الجديدة للسيطرة على الذكاء الاصطناعي التوليدي، تساؤلات عن مستقبل القطاع في البلاد، بما يتجاوز البعد السياسي أيضا، هل تنجح قرارات السلطات كما فعلت مع العملات المشفرة.
يبدو أن مواسم ارتفاع البيتكوين وأخواتها وهبوطها لم تنته بعد، ما قيمتها الفعلية وما حقيقة الممارسات الاحتيالية وراءها، والترويج لها كحل سحري، ثلاثة كتّاب يعرُّون العملات المشفرة في ثلاثة كتب مثيرة.
كانت العملات المشفرة جزءا من أدوات الهجوم الذي شنته "حماس" براً على الأقدام وبحراً سباحة وجواً بالطائرات الشراعية، وهي لجأت منذ فترة إلى تمويل نفسها بالعملات تجنباً لمتابعة الجهات الرقابية الدولية.
تنشر "المجلة" وثائق مصنفة "سري للغاية" عثر عليها بعد سقوط نظام الأسد، وهي تكشف رسائل موجهة من شخصية إسرائيلية تدعى "موسى" إلى رئيس شعبة المخابرات السورية لحث الجيش على الالتزام بآلية التنسيق الروسية
من هاجم علم المعارضة سنة 2011، أو علم الاستقلال، لم يكن يعلم أن هذا العلم هو الذي ألقى أمامه حافظ الأسد تحيته العسكرية يوم تخرّجه في الكلية الحربية في حمص عام 1955
نتعرّف من خلال هذه الزاوية إلى أحدث إصدارات الكتب العربية، في الأدب والفلسفة والعلوم والتاريخ والسياسة والترجمة وغيرها. ونسعى إلى أن تكون هذه الزاوية التي تطلّ كلّ أسبوعين مرآة أمينة لحركة النشر في…