بعد عقدين من عدم الاستقرار الأمني والسياسي والاقتصادي، تعتزم دول الخليج العودة إلى لبنان، لكنها تنتظر برنامج عمل وضمانات، ومشروعا تنمويا واضحا وخطة لإحياء القطاع المصرفي لتوفير قنوات شرعية للاستثمار.
شهدت العلاقات السعودية العمانية تطورا وتناغما ملحوظا خلال السنوات المنصرمة انعكسا في ارتفاع التبادل التجاري والاستثمارات، وإطلاق المشاريع الإنمائية وعزم على توثيق الروابط وتسهيل التعاون بين البلدين.
يشكل تعليق بعض العقوبات المفروضة على سوريا خطوة نحو تحقيق الاستقرار الاقتصادي، لكنه ليس كافيا لدفع عجلة التعافي من دون دعم دولي منسق لعملية إعادة الإعمار، ولدول الخليج دور رئيس في مستقبل سوريا.
أطلقت الدول العربية سوقا عربية مشتركة للكهرباء بهدف تعزيز التكامل الإقليمي وأمن الطاقة، ويُتوقَّع أن يساهم المشروع في تعزيز البنية الأساسية، وجذب الاستثمارات، وخفض التكاليف.
يكشف الأمين العام لـ"الناتو" في أول لقاء مع وسيلة اعلام عربية منذ تسلمه منصبه، تفاصيل لقائه مع ترمب واتفاق السلام في أوكرانيا والعلاقة المتوترة مع بوتين و"الحذرة" بالصين و دور الحلف في المنطقة العربية
لطالما كانت دول الخليج سباقة في تقديم الدعم السياسي والمالي للدول العربية التي تعاني من الأزمات والحروب والصراعات، لا سيما الحروب الأهلية والتدهور الاقتصادي والمعيشي.
تشكل أنظمة التأمينات الاجتماعية في دول الخليج ركيزة أساسية لحقوق الأفراد وتوفير الحياة الكريمة عند التقاعد، لكنها تحتاج إلى تعديلات تسمح بترشيد تكلفة الرعاية وتحديثها لضمان أمان المستقبل.
الانتخابات الأميركية في نوفمبر، التي تصاعد الإهتمام العالمي بها، بعد الأحداث الإستثنائية في يوليو، هي قصة غلاف "المجلة" في أغسطس: من سيفوز في "ولايات مقسمة"؟ ما سياسة ترمب وهاريس إزاء الشرق الأوسط؟
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"