في نهاية عام 2017، أعلن صدام حفتر النهاية الرمزية للحرب في بنغازي بطريقة مماثلة للنهاية الرمزية لثورة عام 2011. وفي الفترة الأخيرة برز دوره أكثر. من هو؟ وكيف صعد؟
هل انتهى دور "الثعلب" محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير، الرجل القوي حتى وقت قريب؟ هل دفع ثمن تحالفاته الجديدة، وتحوله من أميركا الى المعسكر الشرقي، أم هي مجرد محطة جديدة وسيعود كعادته؟
تكمن العقبة الأزلية في ليبيا في كون الفاعلين الحاليين، والذين يتمتعون بالثروة والمكانة العالية في مناصبهم المؤقتة نظريا، لا يملكون الحافز للتفاوض بخصوص رحيلهم -أو حتى إخضاع مناصبهم للتصويت
لم يسبق لـ"حزب الله" أن شهد خرقا أمنيا بهذا الحجم. بيد أن هذه الهجمات لم تضرب "حزب الله" ضربة قوية فحسب، بل أثارت أيضا حالة من الذعر في جميع أنحاء شبكة وكلاء إيران في الشرق الأوسط
في صالة لمعارض أعمال من الفنون التشكيلية المعاصرة في وسط أمستردام، تعرض الفنانة الهولندية أنيت هاك أعمالها وتصاميمها الفنية، بعدما تركت عملها في تصميم الرسوم والألوان على الأقمشة الصناعية وورق الجدران
هناك تحدٍ مرتبط بضعف البيانات في المنطقة العربية. والمقصود هنا، السجلات الوطنية الخاصة بمرض السرطان أو التجارب السريرية على المرضى من الجنسيات العربية:
الطريقة الكلاسيكية التي يتبعها المجتمع الدولي لحماية المدنيين في أوقات الحروب عبر نشر بعثات حفظ/صنع السلام ذات قوات عسكرية على الأرض، تعكس تحديا كبيرا وسط الديناميات الدولية الحالية:
بعد ترقب طويل، حسم "الفيديرالي" الأميركي الجدل بخفض الفائدة إلى 4.75% لأول مرة منذ "كورونا"، بعد ارتفاعات تاريخية للسيطرة على كابوس التضخم. هل تنتعش الأسواق والأعمال؟ هل هذا لصالح هاريس ام ترمب؟