تحولت ثروة السودان من الذهب إلى مصدر للصراع والفساد، بدلا من أن تكون محركا للازدهار بعدما أصبحت "قوات الدعم السريع" اللاعب الأساسي في قطاع تعدين الذهب في الفترة بين 2019 وحتى اندلاع الحرب:
هناك اختلاف أيديولوجي جذري بين الديمقراطيين والجمهوريين فيما يتعلق بملف السياسة الخارجية، وحرب السودان تحديدا، يتجسد في شخصيتي كامالا هاريس ودونالد ترمب
عام كامل من الدم والنار في السودان خلّف أكبر كارثة إنسانية على مستوى العالم في الوقت الحالي، ورمى بلد النيل الخصب في فم المجاعة، بينما لا يزال أفق الخروج من أتون القتال غامضا
لم يكتب الله على السودانيين هذه المعاناة والدمار كقدر مفروض عليهم، بل كان ذلك بسبب صراع سياسي أُسيئت إدارته، وطموح وشبق للسلطة من بعض الذين لا يستحقونها
التفاوض في منبر جدة برعاية من المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية ظل مطروحا على الدوام، ويكاد يكون المنبر الوحيد الذي يحظى باحترام الطرفين وقطاع واسع من الشعب السوداني
وجد البسطاء من جنود الميليشيا المأجورين، الذين لا يعرفون لماذا يقاتلون حقا، مبررات نهبهم لممتلكات الناس في تدليس المستشار السياسي للميليشيا يوسف عزت، عن إنهاء دولة 1956.
وضع ترمب يخلق تحدياً شديد الوطأة على المحكمة العليا الأميركية، والتي تقع عليها المسؤولية التاريخية في فصل جديد في التاريخ الدستوري الأميركي بما ستقرره في هذا الشأن
يشكل الذكاء الاصطناعي سلاحا ذا حدين، ففي الوقت الذي يمكن فيه أن يقود البشرية نحو مستقبل مشرق مليء بالابتكارات والتحسينات الصحية والاجتماعية، يحمل أيضا إمكان أن يكون أداة للدمار الشامل
تشهد مصر جدلاً واسعاً حول قانون الإيجارات القديم بعد حكم المحكمة الدستورية العليا الذي ألغى تثبيت القيم التأجيرية وألزم البرلمان بتشريع جديد يحقق التوازن بين حقوق المالكين والمستأجرين.
دخلت الأزمة المفتوحة بين الجزائر والمغرب مرحلة جديدة، مع الاتهامات الجزائرية للرباط بتجنيد أشخاص للتجسس على الجزائر لصالحها، ما ينذر بتجذّر التأزم بين البلدين الجارين، من دون أن تلوح في الأفق بادرة حل