كما هي الحال مع أي كابوس، قد يكون شبح "اقتصاد ترمب" (Trumponomics) أكثر إثارة للرعب مما هو عليه في الواقع، إذ سيعمل الكونغرس والمؤسسات المالية وأسواق الأسهم الأميركية بمثابة ضوابط لقراراته.
لم تكن محاولة اغتيال ترمب الأولى ضد رؤوساء او مرشحين، وتعد حادثة اغتيال كينيدي في 22 نوفمبر 1963، الأشهر في تاريخ أميركا. تستعرض "المجلة" كل الاغتيالات الرئاسية، ومحاولات الاغتيال منذ ولادة أميركا:
سرقت محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها دونالد ترمب الأضواء من السباق الانتخابي، لكن ذلك لم يلغ الترقب بخصوص هوية المرشح لمنصب نائب الرئيس في حملة الرجل، فهل يستعجل ترمب اختياره بعد محاولة اغتياله؟
بعد اعلان بايدن تنحيه عن السباق الرئاسي ودعمه نائبته هاريس ضد ترمب في المنافسة الرئاسية في نوفمبر، ومع اقتراب موعد مؤتمر "الحزب الديمقراطي". هل تصبح هاريس أول رئيسة أميركية؟ وأول رئيسة ملونة؟
جدل كبير حول صحة بايدن وبقائه مرشحا في مواجهة ترمب في السباق الرئاسي. عمر بايدن 81 عاما، ما يجعله واحدا من أكبر الأشخاص سنا الذين تولوا الرئاسة في تاريخ اميركا. ماحقيقة وضعه الصحي؟ وهل يصلح رئيسا؟
العودة إلى النموذج الليبيرالي الجديد القديم سيكون أسوأ شيء على الإطلاق. قد لا يحب أبناء الطبقة الوسطى إنفاق المزيد على "ماكدونالدز" وركوب "أوبر"، الأهم هو توفير الوظائف للطبقة الوسطى.
في حوار امتد لنحو 20 دقيقة، قام جورج ستيفانوبولوس، بمواجهة الرئيس الأميركي جو بايدن، يوم الجمعة 5 يوليو/تموز الحالي. وطرح عددا من التساؤلات التي اتسمت أحيانا بالحدة. "المجلة" تنشر النص الحرفي للمقابلة
إذا بقي بايدن على أدائه الحالي غير الحاسم إيجابيا، سيواجه برفض ديمقراطي قوي وعلني، يقترب من العصيان السياسي، يجبره آخر المطاف على التنحي وفسح المجال لمرشح ديمقراطي آخر.
لم تكن مناظرة البارحة تجربة إيجابية لبايدن، ليس بسبب الأفكار التي دافع عنها، وإنما بسبب الصورة التي ظهر عليها، لكنه مع ذلك لم يسقط بالضربة القاضية في المناظرة
وضع ترمب يخلق تحدياً شديد الوطأة على المحكمة العليا الأميركية، والتي تقع عليها المسؤولية التاريخية في فصل جديد في التاريخ الدستوري الأميركي بما ستقرره في هذا الشأن
يشكل الذكاء الاصطناعي سلاحا ذا حدين، ففي الوقت الذي يمكن فيه أن يقود البشرية نحو مستقبل مشرق مليء بالابتكارات والتحسينات الصحية والاجتماعية، يحمل أيضا إمكان أن يكون أداة للدمار الشامل
تشهد مصر جدلاً واسعاً حول قانون الإيجارات القديم بعد حكم المحكمة الدستورية العليا الذي ألغى تثبيت القيم التأجيرية وألزم البرلمان بتشريع جديد يحقق التوازن بين حقوق المالكين والمستأجرين.
دخلت الأزمة المفتوحة بين الجزائر والمغرب مرحلة جديدة، مع الاتهامات الجزائرية للرباط بتجنيد أشخاص للتجسس على الجزائر لصالحها، ما ينذر بتجذّر التأزم بين البلدين الجارين، من دون أن تلوح في الأفق بادرة حل