في المقابلة التي نشرتها "المجلة" في عددها بين 24 و30 أكتوبر 1993، يتحدث وزير الخارجية الأميركي السابق جيمس بيكر عن حرب الخليج، ولقاءاته مع حافظ الأسد، والاتفاق الفلسطيني الإسرائيلي:
ثمة إحساس ديمقراطي مبرر بأن هاريس انتصرت في المناظرة ضد ترمب، فقد تحدثت بتماسك وقدر عال من التركيز، أمام ترمب الذي ظهر في المناظرة كسياسي يحاول التصرف بعكس طبيعته الشرسة مع خصومه
حققت المقابلة أكثر من مليار مشاهدة على منصة لطالما حذرت سابقا من تغريدات دونالد ترمب ووصفتها بأنها "تحرض على العنف"، كما عززاستغلال المنصة لتمويل حملة الأخير دور "إكس" كأداة مركزية في الانتخابات:
الحصيلة الكلية لمن طالهم الموت والموت الوشيك وهم يشغلون منصب رئيس الدولة الأميركية، دليل على بداهة مقولة الناشط إتش راب براون: العنف السياسي أميركي كفطيرة الكرز. فخلال 250 عاما تقريبا اغتيل 4 رؤساء:
باتت السيرة الشخصية والمهنية للملياردير الأميركي إيلون ماسك أشهر من أن تعرف. وصدر مؤخرا للكاتب المعروف والتر إيزاكسون كتاب تناول حياة ماسك بالتفصيل. وهنا بعض من سيرته السياسية:
كانت رسائل المؤتمر للجمهور عامةً في المحتوى وشحيحة في التفاصيل، تحتفي بالقيم المعروفة للحزب الديمقراطي بخصوص دعم الفقراء والطبقة العاملة والوسطى والأقليات، والارتياب في شديدي الثراء
يتفق الاقتصاديون على نطاق واسع في شأن كيفية إدارة عمل البنوك المركزية. يجب أن تكون مستقلة تماما، لا تتبع أهواء السياسيين. ويجب أن تركز على السيطرة على التضخم، وأن يكون موظفوها من أهل العلم والاختصاص.
أصبحت تجربة نيكسون اليوم أمام محكمة التاريخ، ولا علاقة لها بما يحدث راهنا في أميركا إلا بما تتيحه لنا من الدروس والعبر التي يمكن الاستفادة منها، سواء بالنسبة للرئيس بايدن، أو لنائبته كامالا هاريس
وضع ترمب يخلق تحدياً شديد الوطأة على المحكمة العليا الأميركية، والتي تقع عليها المسؤولية التاريخية في فصل جديد في التاريخ الدستوري الأميركي بما ستقرره في هذا الشأن
يشكل الذكاء الاصطناعي سلاحا ذا حدين، ففي الوقت الذي يمكن فيه أن يقود البشرية نحو مستقبل مشرق مليء بالابتكارات والتحسينات الصحية والاجتماعية، يحمل أيضا إمكان أن يكون أداة للدمار الشامل
تشهد مصر جدلاً واسعاً حول قانون الإيجارات القديم بعد حكم المحكمة الدستورية العليا الذي ألغى تثبيت القيم التأجيرية وألزم البرلمان بتشريع جديد يحقق التوازن بين حقوق المالكين والمستأجرين.
دخلت الأزمة المفتوحة بين الجزائر والمغرب مرحلة جديدة، مع الاتهامات الجزائرية للرباط بتجنيد أشخاص للتجسس على الجزائر لصالحها، ما ينذر بتجذّر التأزم بين البلدين الجارين، من دون أن تلوح في الأفق بادرة حل