مع عودة ترمب إلى البيت الأبيض التي تهدد بتعطيل التحالف الغربي على عدد من المستويات، فمن المؤكد أن حاجة القادة الأوروبيين إلى إظهار المزيد من الوحدة والعزم أصبحت أكبر من أي وقت مضى
تنص المادة الثانية من الدستور الأميركي على أن الرئيس هو رأس السلطة التنفيذية، ويتمتع بسلطات تنفيذية واسعة تشمل إصدار القرارات والأوامر التنفيذية، وخاصة في الشؤون المتعلقة بالعلاقات الخارجية والأمن
يصر الرئيس الأميركي دونالد ترمب على تأكيد عزمه فرض تعريفات جمركية على كندا والصين والمكسيك ودول أخرى تحت ذريعة الحمائية دعما للاقتصاد الأميركي، إلا أن البعض يراها ورقة تفاوضية على مكاسب اقتصادية.
ترمب يتعامل مع العالم كرئيس لشركة قابضة، عملها الاستثمار وجني الأموال وتقاسم الأرباح مع الشركات أو الدول الأخرى، بل وفرض الضرائب عليها، وليس كرئيس دولة مسؤولة
على دونالد ترمب أن يوجّه إنذارا نهائيا إلى المرشد الإيراني علي خامنئي: إما التوصل إلى تسوية دبلوماسية توقف انتشار الأسلحة النووية في الشرق الأوسط، وإما مواجهة ضربة عسكرية تدمر البرنامج النووي الإيراني
قد تعمد الآباء المؤسسون وضع شروط تعجيزية لتعديل الدستور الأميركي حرصا على حفظ الاستقرار وكبح جماح سطوة السلطة، وكثيرا ما أخفقت محاولات تعديل التعديل الثاني والعشرين للدستور بسبب التشاحن السياسي
لا يزال قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تجميد برامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) لمدة 90 يوما، يلقي بآثاره السلبية على آلاف المستفيدين في المنطقة العربية.
يأتي تعليق المساعدات الأميركية، ضمن سياسات لَيّ أذرع الخصوم بالرسوم التي يتبعها ترمب لتعزيز موقفه التفاوضي السياسي والتجاري، بما يؤدي الى جعل الأعمال الإغاثية في مهب الفوضى، ويضع مستقبل الطلاب في خطر.
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية