بعد ترقب طويل، حسم "الفيديرالي" الأميركي الجدل بخفض الفائدة إلى 4.75% لأول مرة منذ "كورونا"، بعد ارتفاعات تاريخية للسيطرة على كابوس التضخم. هل تنتعش الأسواق والأعمال؟ هل هذا لصالح هاريس ام ترمب؟
نجا الرئيس دونالد ترمب مما وصفه مكتب التحقيقات الاتحادي بـ"محاولة اغتيال ثانية"، بعدما رصد جهاز الخدمة السرية مسلحا قرب ملعب ترمب للغولف في ويست بالم بيتش في فلوريدا وأطلقوا النار عليه الأحد:
في المقابلة التي نشرتها "المجلة" في عددها بين 24 و30 أكتوبر 1993، يتحدث وزير الخارجية الأميركي السابق جيمس بيكر عن حرب الخليج، ولقاءاته مع حافظ الأسد، والاتفاق الفلسطيني الإسرائيلي:
ثمة إحساس ديمقراطي مبرر بأن هاريس انتصرت في المناظرة ضد ترمب، فقد تحدثت بتماسك وقدر عال من التركيز، أمام ترمب الذي ظهر في المناظرة كسياسي يحاول التصرف بعكس طبيعته الشرسة مع خصومه
حققت المقابلة أكثر من مليار مشاهدة على منصة لطالما حذرت سابقا من تغريدات دونالد ترمب ووصفتها بأنها "تحرض على العنف"، كما عززاستغلال المنصة لتمويل حملة الأخير دور "إكس" كأداة مركزية في الانتخابات:
الحصيلة الكلية لمن طالهم الموت والموت الوشيك وهم يشغلون منصب رئيس الدولة الأميركية، دليل على بداهة مقولة الناشط إتش راب براون: العنف السياسي أميركي كفطيرة الكرز. فخلال 250 عاما تقريبا اغتيل 4 رؤساء:
باتت السيرة الشخصية والمهنية للملياردير الأميركي إيلون ماسك أشهر من أن تعرف. وصدر مؤخرا للكاتب المعروف والتر إيزاكسون كتاب تناول حياة ماسك بالتفصيل. وهنا بعض من سيرته السياسية:
كانت رسائل المؤتمر للجمهور عامةً في المحتوى وشحيحة في التفاصيل، تحتفي بالقيم المعروفة للحزب الديمقراطي بخصوص دعم الفقراء والطبقة العاملة والوسطى والأقليات، والارتياب في شديدي الثراء
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
مع دخول الحرب في السودان عامها الثالث، يتجلى عجز العالم أمام المأساة في أبهى صوره: تواطؤ تزينه لغة دبلوماسية متخشبة، ومجاملات جوفاء لا تقوى على ملامسة الحقيقة المروعة لهذه الحرب