مع انتخاب دونالد ترمب، وفي ضوء أولويات إدارته "الصقرية" المقبلة، ستجد النخبة السياسية الشيعية العراقية المهيمنة نفسَها إزاء ضغط شديد يبدو أنها ليست مستعدة للتعاطي معه:
تبدو إدارة ترمب أكثر ودا وقربا من أي وقت مضى. قد يتجادل الجانبان حول مدى ذهاب إسرائيل ضد إيران أو كيفية إنهاء الصراع في غزة أو لبنان، لكن الشعور العام في حاشية نتنياهو واليمين المتطرف هو شعور الابتهاج
بعد الخفض الجديد للاحتياطي الفيديرالي الأميركي للفائدة، والانتخابات الأميركية، أي نتائج اقتصادية ومالية مرتقبة من توجهات السياسات النقدية في أميركا وأوروبا حيث تتركز الاستثمارات الخليجية الخارجية؟
هناك إشارات واضحة على أن إيران ستكون واحدة من شواغل السياسة الخارجية لترمب، منها اختياره لكثير من الصقور المعادين لطهران لشغل مناصب رئيسة، لكن لا يزال ترمب حذرا بشأن الانجرار إلى صراع آخر في المنطقة:
الأرجح أن الشركات الأميركية العاملة في روسيا تنفست الصعداء مع إعلان الفوز التاريخي للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، وصرفت النظر عن الخروج من الأسواق الروسية ودفع ضرائب باهظة لقرار الانسحاب.
ليس خافيا أن فوز الرئيس المنتخب دونالد ترمب بولاية ثانية كرئيس للولايات المتحدة الأميركية، سيجلب المزيد من عدم اليقين، نظرا لسياساته الاقتصادية المتطرفة من نواحٍ عديدة.فمن المتوقع أن يقوم ترمب بتصعيد…
بين مهلل ومتشائم لفوز دونالد ترمب، تسود المخاوف من الوعود والقرارات المتطرفة الاقتصادية التي أطلقها، الى أين يتجه الاقتصاد الاميركي والعالمي في ضوء فوز الرجل الأقوى في العالم اليوم.
يُتوقع أن يعيد ترمب السمات المميزة لولايته الأولى، خصوصا حربه التجارية مع الصين، في وقت تأتي ولايته الثانية وسط تحديات بينها حروب أوكرانيا والشرق الأوسط. هذا مقال تفصيلي عن مواقفه من أبرز ملفات العالم
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
مع دخول الحرب في السودان عامها الثالث، يتجلى عجز العالم أمام المأساة في أبهى صوره: تواطؤ تزينه لغة دبلوماسية متخشبة، ومجاملات جوفاء لا تقوى على ملامسة الحقيقة المروعة لهذه الحرب