نعود إلى جذور هذه الأرض، ونحن نحتفي بذكرى يوم التأسيس السعودي، ونستعيد صفحات من تاريخها الضارب في القدم، حيث كانت الممالك العربية القديمة تصنع حضارة استمر أثرها عبر العصور.
حققت المملكة العربية السعودية في السنوات الأخيرة إنجازات تاريخية منذ انطلاق "رؤية 2030"، تمنح الاقتصاد تطورا واستدامة وحداثة، وتنوعا يحقق عائدات أساسية من خارج سلة الناتج النفطي.
صارت دول الخليج ملتزمة الأهداف الدولية، للاستثمار والمساهمة في مواجهة المتغيرات المناخية، والعمل على الحد من الانبعاثات الكربونية. ماذا حملت مناقشات منتدى التنمية الخليجي الأخير في هذا الشأن؟
شهدت العلاقات السعودية العمانية تطورا وتناغما ملحوظا خلال السنوات المنصرمة انعكسا في ارتفاع التبادل التجاري والاستثمارات، وإطلاق المشاريع الإنمائية وعزم على توثيق الروابط وتسهيل التعاون بين البلدين.
بعد اشتداد عزلتها الداخلية والخارجية تشعر جماعة الحوثيين بقلق شديد مع اقتراب العمل بالأمر التنفيذي للرئيس الأميركي دونالد ترمب للتعامل معها كـ"منظمة إرهابية أجنبية"
تواصل المملكة العربية السعودية تقدمها نحو تحقيق أهدافها في مجال الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، بصرف النظر عن التغيرات التي قد تطرأ على السياسة الأميركية. وقد تُحدث إعادة انتخاب دونالد ترمب رئيسا…
نعود إلى جذور هذه الأرض، ونحن نحتفي بذكرى يوم التأسيس السعودي، ونستعيد صفحات من تاريخها الضارب في القدم، حيث كانت الممالك العربية القديمة تصنع حضارة استمر أثرها عبر العصور.
لم تقتصر تداعيات الأزمة الديبلوماسية بين الجزائر وفرنسا على الجانب السياسي، بل تمددت إلى الجانب الاقتصادي مع تراجع التبادل التجاري وانحسار حضور الشركات الفرنسية وانفتاح الجزائر على شركاء آخرين.
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"