يدلل المشهد الألماني أن مخاطرالصعود اليميني المتطرف آخذة بالازدياد، وقد شكل خطاب جي دي فانس أمام "مؤتمر ميونيخ للأمن"، منعطفا في تاريخ العلاقة الأميركية-الألمانية، والأميركية-الأوروبية
لطالما كانت أوكرانيا طرفا رئيسا في معادلة الموارد الطبيعية العالمية، فالبلاد تمتلك ثروات ضخمة، تجعلها محط أطماع القوى الكبرى. وتشكل حلقة وصل الطموحات الجيوسياسية. من التيتانيوم إلى الليثيوم والغاز.
صعد فريدريش ميرتس تدريجيا في صفوف "الاتحاد الديمقراطي المسيحي"، حيث اعتُبر موهبة بارزة ضمن جناحه اليميني. لكن بداية الألفية تعثرت طموحاته عندما خسر أمام ميركل، فغادر السياسة ليعود إليها مليونيرا
مع عودة ترمب إلى البيت الأبيض التي تهدد بتعطيل التحالف الغربي على عدد من المستويات، فمن المؤكد أن حاجة القادة الأوروبيين إلى إظهار المزيد من الوحدة والعزم أصبحت أكبر من أي وقت مضى
في المواجهة مع "ترمب الثاني"، تبدو القارة العجوز تائهة إلى حد كبير ومنقسمة وتحاول التكيف على أمل الحفاظ على التزام واشنطن بحلف شمال الأطلسي والشراكة في الأمن الأوروبي
بين اقتصاد الريع في التصدير، والنموذج الاسباني في الزراعة، وصدمة الأسعار، يغرق زيت الزيتون التونسي في أزمة تكاد تطيح الموسم وتضيع على البلاد فرصة الاستفادة من تراجع الانتاج في الاتحاد الأوروبي.
دقت ساعة المواجهة بين وأوروبا والسياسات الجديدة للرئيس الأميركي دونالد ترمب، مع شروطه لرفع الرسوم الجمركية وشراء الغاز الأميركي في سعيه لمعالجة العجز التجاري لبلاده مع دول العالم.
نعود إلى جذور هذه الأرض، ونحن نحتفي بذكرى يوم التأسيس السعودي، ونستعيد صفحات من تاريخها الضارب في القدم، حيث كانت الممالك العربية القديمة تصنع حضارة استمر أثرها عبر العصور.
لم تقتصر تداعيات الأزمة الديبلوماسية بين الجزائر وفرنسا على الجانب السياسي، بل تمددت إلى الجانب الاقتصادي مع تراجع التبادل التجاري وانحسار حضور الشركات الفرنسية وانفتاح الجزائر على شركاء آخرين.
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"