القرار بشأن السماح لأوكرانيا باستخدام الأسلحة لمهاجمة أهداف داخل روسيا قد يشكل نقطة تحول حاسمة في الصراع الأوكراني الطويل الأمد. ومثل هذا القرار قد يسهم بشكل كبير في تغيير مسار الحرب لصالح كييف
يعد نجاح حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف في الانتخابات الإقليمية نكسة للمستشار أولاف شولتز الذي يعاين تدني شعبيته، لكنه أيضا صدمة لأوروبا ولاسيما لناحية مستقبل الدعم الألماني لكييف:
يبدو أن أياما ساخنة تنتظر موسكو وكييف في شهر أغسطس، "آب اللهاب" بدرجات حرارته العالية في جنوب روسيا وأوكرانيا، مسرحها كورسك ذات الذكريات السارة والمؤلمة في آن واحد:
قال السفير بوريس روج في حوار شامل على هامش قمة الحلف بواشنطن، ان "الناتو" لايريد هزيمة روسيا، بل خروجها من أوكرانيا، وان ترمب ساهم بـ"أسلوبه القوي" بتحفيز الأوروبيين على بذل المزيد ازاء الحلف:
بعثت تصريحات بوتين رسالة قوية للمؤتمر حول رفض بلاده سياسة الاملاءات الغربية والوصول إلى وثائق تعرض عليها من أجل التنفيذ، وتأكيده على قدرة بلاده في مواصلة الحرب في حال لم تقبل أوكرانيا بالوقائع
وافق حلفاء كييف، ومن بينهم واشنطن، على السماح للقوات الأوكرانية باستخدام أسلحة ثقيلة غربية لضرب أهداف عسكرية داخل روسيا. هل يساهم هذا في رسم ملامح التسوية أم تصعيد الحرب؟
ستتحد المسيرات البحرية السطحية وتحت السطحية مع الصواريخ والطائرات المسيرة لتوفير مزيد من الفعالية القتالية للقادة البحريين على نطاقات أطول وتوفير صورة واضحة لساحة المعركة البحرية
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟