من الممكن استشراف السيناريوهات المحتملة لمستقبل ليبيا الدستوري، ويعتمد ذلك على عدة عوامل داخلية وخارجية تشمل المشهد السياسي، والتدخلات الدولية، وحالة المجتمع الليبي
يقترب الناتج المحلي الإجمالي لدول المغرب العربي من 600 مليار دولار، لكن المنطقة تتجه نحو مزيد من إغلاق الحدود، والبطالة والتضخم، والتشرذم الاقتصادي، وتراجع التجارة البينية وهجرة الشباب المغاربي.
في تغطية خاصة عن ليبيا، هذا البلد الممزق سياسيا والمكتوي بنيران حرب أهلية أذكتها أطراف خارجية، تنشر "المجلة" مجموعة من المقالات تسلط الضوء على صراع المال في أكبر مصدر للنفط في أفريقيا
في نهاية عام 2017، أعلن صدام حفتر النهاية الرمزية للحرب في بنغازي بطريقة مماثلة للنهاية الرمزية لثورة عام 2011. وفي الفترة الأخيرة برز دوره أكثر. من هو؟ وكيف صعد؟
هل انتهى دور "الثعلب" محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير، الرجل القوي حتى وقت قريب؟ هل دفع ثمن تحالفاته الجديدة، وتحوله من أميركا الى المعسكر الشرقي، أم هي مجرد محطة جديدة وسيعود كعادته؟
على النقيض من الحروب الأهلية في الماضي، يتركز هذا الصراع حول السيطرة على ثروات ليبيا الكبيرة، وخاصة البنك المركزي وإنتاج النفط. وقد استغلت الطبقة القيادية هذه الموارد، مما دفع البلاد إلى مزيد من الفوض
شاركت تركيا في تسليح وتدريب ودعم الفصائل الموالية في ليبيا منذ عام 2011. ولعبت أنقرة دورا حاسما في ردع قوات حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة قوات خليفة حفتر
ينبغي على الدول التي لا تزال مهتمة باستقرار ليبيا أن تدفع بالمسار الاقتصادي إلى الأمام، وربما ينبغي على الصادق الكبير أن يترك منصبه في نهاية المطاف، ولكن ليس باستيلاء الدبيبة أو حفتر على السلطة:
حراك دبلوماسي مكثف شهدته العاصمة الجزائرية مؤخرا حول الأزمة الليبية، وسط تحرك إقليمي ودولي للتوصل إلى قرار يقضي بوقف الأعمال العسكرية واستئناف الحوار السياسي
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟