لو ألقينا نظرة على الحالة الاجتماعية والثقافية للحضارة الإسلامية في عصورها المتعاقبة، خاصة في بغداد العباسية وقرطبة الأموية، لوجدنا أن فنون الموسيقى والغناء شهدت ازدهارا لم يسبق له مثيل على مر التاريخ
يتحدث الشاعر العراقي لـ "المجلة" بعد تعيينه مؤخرا، مديرا لـ "معهد العالم العربي" في باريس، ذلك بعد مسيرة ثقافية امتدّت طوال أربعة عقود. يبقى الشعر شاغله الأول، إذ أصدر زهاء عشرين ديوانا:
ليس تراكم الكيلوغرامات في الجسد، والتجاعيد في الوجه وصعوبة التخلّص منهما، الميزات الوحيدة للتقدّم في السنّ. هناك أيضا، إن كنّا قد نجونا من الزهايمر، فقدان القدرة على تذكّر نوع العلاقات البشرية.
سلطت الأحداث الكبرى الضوء بكثافة على مشكلات ديموغرافية في العالم ظهرت بأشكال عدة مختلفة بين عالم الشمال وعالم الجنوب، أو العالم المتقدم أو الغني، والعالم الفقير.
في معظم الكتب العربية التي قرأتها عن باريس لاحظت أنني اقرأ انطباعات مثقفين لا يكتبون أو يسجلون الحياة اليومية لهذه المدينة الصاخبة وإنما يذهبون في كتاباتهم لمناقشات فكريّة عن الفوارق بين الشرق والغرب.
بعدما صار العالم يُسمى "قرية كونية كبرى"، وهيمن عليه فضاء التواصل والاتصالات الآنية بلغات شتى تفوق الحصر، خصّص يوم عالمي (21 فبراير/ شباط) للاحتفال باللغة الأم.
كانت "حوجن" واحدة من الروايات التي استند فيها عباس إلى الخيال العلمي، وقد تزامن صدور الفيلم المقتبس عنها مع إطلاقه "رابطة يتخيلون" بالشراكة مع ياسر بهجت.
لا يمكن للحديث مع الروائي والطبيب أسامة علام المقيم بأميركا أن يبدأ إلا من تلك العلاقة الملتبسة دوما بين الشرق والغرب، بين التقدم والحضارة وحقوق الإنسان، وبين دول العالم الثالث.
التجارب اللبنانية السابقة منذ أواخر ستينات القرن العشرين، بيّنت أن الجماعات اللبنانية أعجز من اجتراح معجزات للخروج من المهاوي التي انقادت إليها سكرى أو منوّمة
من بداهة الخطاب تكرار القول: "لا يمكن تخيل بيت كاتب بدون مكتبة"، إذ هي ما يسبغ على المكان قيمته ومعناه، هذا إن لم يكن مجمل البيت محض مكتبة، بالطول والعرض.
يكاد تأثير رئيس بنك الاحتياطي الفيديرالي الأميركي جيروم باول يفوق رؤساء الدول. حاز الثناء وجُبه بالنقد منذ توليه منصبه، قراراته تؤثر على الانتخابات الأميركية، وهو يمسك بصحة اقتصاد أميركا والعالم.