بعد نحو شهرين على بدء إسرائيل حربها ضدّ "حزب الله"، يبدو أن المبعوث الأميركي المتنقل بين إدارتين أميركيتين، وبين عاصمتين أو أكثر، يبحث عن "فرصة حقيقية" لإبرام تسوية بين الطرفين، فهل ينجح؟ ومتى؟
"الحياة نفسها هشة إلى حد كبير، فهذه الأجساد وهذه العظام والأرواح يمكن كسرها، وقطعها بسهولة شديدة". تلخّص هذه العبارة المقتبسة من "وداعات مستحيلة" للكورية الجنوبية هان كانغ هشاشة الوجود.
الصحافة والصحافيون مادة مثيرة للاهتمام بالنسبة إلى السينما الغربية وهناك نوعان منها: نوع حول صحافيين يغطّون الحروب القائمة، وآخر عن صحافيين يغطون أحداثا في الجبهة الداخلية.
"المجلة" تحدّثت إلى مجموعة من المغتربين اللبنانيين في دول مختلفة، عن شعورهم تجاه ما يشهده بلدهم، وعن السياسة، والحق في التكلم في السياسة وإعطاء آرائهم الصريحة في المسألة.
مقال مشترك بقلم تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية وكاثرين راسل المديرة التنفيذية لـ "يونيسيف" ونجاة معلا مجيد الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة بشأن العنف ضد الأطفال
من سيسمي الحرب اللبنانية؟ هل ستكون الغلبة فيها لإسرائيل أم لـ"حزب الله"؟ وهل تكون آخر حرب ضروس في المنطقة، وبذلك تصبح التسمية الأنسب لها: "الحرب الأخيرة"؟
كنت قد كتبت سابقا حول هذا الموضوع المتعلق بقتل الأطفال في غزة. وما تواصله إسرائيل في إصرارها على هذا القتل، يعني أنها تواصل قتل المستقبل.
ولا تتحقق الكينونة بضمان المستقبل أو العمل في اتجاه ضمانه…
الكثير من أعمال الفنانين في غزة، دمّر أو أُحرق أو نُهب، في خضم أعمال القصف العشوائي وفوضى الحرب، والكثير منها تحوّل إلى مواد خام لإشعال النار من أجل الطهي، وسط مجاعة حقيقية يعيشها القطاع.
في عام 2015، وافق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على نشر "مجموعة طيران" روسية على الأراضي السورية، بعد مصادقة مجلس الدوما على الاتفاقية التي وقعتها روسيا وسوريا في 26 أغسطس/آب من العام ذاته
ينتظر أن تجني المملكة العربية السعودية مكاسب اقتصادية كبيرة من جهودها لتأمين المعادن الأساسية، كما يمكنها تعزيز نفوذها الجيوسياسي، بانتهاج الإستراتيجيات الصحيحة في هذا القطاع.
أصبح التفاعل بين الطيف الكهرومغناطيسي والذكاء الاصطناعي أداة حاسمة في العمليات العسكرية الحديثة، ما سيساهم في تعزيز قدرة الأنظمة العسكرية المستقلة على المناورة والتكيف في ساحات القتال الإلكترونية