هل يفاجئ بايدن الجميع في آخر أيامه بالبيت الأبيض ويعترف بدولة فلسطينية أم سيذكره التاريخ على أنه الرئيس الأميركي الذي مكّن إسرائيل من ارتكاب إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني؟
الحصيلة الكلية لمن طالهم الموت والموت الوشيك وهم يشغلون منصب رئيس الدولة الأميركية، دليل على بداهة مقولة الناشط إتش راب براون: العنف السياسي أميركي كفطيرة الكرز. فخلال 250 عاما تقريبا اغتيل 4 رؤساء:
السفير والمبعوث الأميركي الأسبق تحدث لـ"المجلة" عن الفرق بين سياسات المرشحين في الانتخابات الرئاسية إزاء الشرق الأوسط وملفات إيران والعراق وسوريا وغزة:
أصبحت تجربة نيكسون اليوم أمام محكمة التاريخ، ولا علاقة لها بما يحدث راهنا في أميركا إلا بما تتيحه لنا من الدروس والعبر التي يمكن الاستفادة منها، سواء بالنسبة للرئيس بايدن، أو لنائبته كامالا هاريس
جولة جديدة من مفاوضات هدنة غزة بالتزامن مع وساطة أميركية بين تل أبيب وبيروت، وزيارة محمود عباس أنقرة بعد موسكو، في وقت تنشر أميركا أصولا عسكرية "نوعية" لردع إيران ووكلائها والدفاع عن إسرائيل:
جدل كبير حول صحة بايدن وبقائه مرشحا في مواجهة ترمب في السباق الرئاسي. عمر بايدن 81 عاما، ما يجعله واحدا من أكبر الأشخاص سنا الذين تولوا الرئاسة في تاريخ اميركا. ماحقيقة وضعه الصحي؟ وهل يصلح رئيسا؟
ماذا كان يفكر الرئيس الأميركي الأسبق دونالد ترمب حين اقترح استبدال ضريبة الدخل برفع التعريفات الجمركية على الواردات؟ فعدا خواء شعبيته التي يكشفها هذا الاقتراح، فهو ينم عن أمية مالية واقتصادية خطيرة.
مع بدء المناظرات والتحضيرات للانتخابات الرئاسية الأميركية، يستعرض الرئيس بايدن انجازاته الاقتصادية ويعتبر خفض التضخم ورقة رابحة، فيما يرى كثيرون، من بينهم ترمب، أنه لا يعكس الواقع الحقيقي للاقتصاد.
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟