مقابل استراتيجية البقاء والتجذر وحماية هوية الأرض والإنسان اختار نشطاء آخرون في الشعب الفلسطيني، وبحسب مكانهم وإمكانياتهم، طريق بناء الحركة الوطنية في اللجوء استعدادا للعودة أو التحرير
قراءة في ورقة بحثية أعدّها البروفسور في جامعة جورج واشنطن جوزيف بلزمان منتصف العام المنصرم تطرح خطة لإعادة إعمار غزة بمقاربة التفافية تصف مسألة غزة بـ"الاقتصادية" لا السياسية وتلتقي مع طروحات ترمب.
ما يسميه دونالد ترمب حلا ليس سوى خطوة أخرى نحو القضاء على الوجود الفلسطيني، فإذا ما كان يسعى حقا إلى صنع إرث له كصانع سلام، فعليه أن يضع حدا لمحاولات إسرائيل المستمرة لمحو فلسطين
توسع جيش الاحتلال الإسرائيليفي خط نتساريم من خلال عمليات التدمير وتجريف المباني السكنية والتعليمية والتجارية، وتجريف آلاف الدونمات الزراعية على الجانبين شمالا وجنوبا
قدم الرئيس الأميركي حلا وصفه نتنياهو نفسه خلال المؤتمر الصحفي بأنه يتجاوز حتى رؤيته الخاصة. رؤيةٌ ارتسمت معها ابتسامة على وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي، رغم أنها قد لا تتحول إلى واقع أبدا
يخشى سكان محافظة القنيطرة من الوجود الإسرائيلي الزاحف إلى أراضيهم، حيث تعهد البعض "بعدم خيانة" أولئك الذين ضحوا بأرواحهم كي تبقى هذه الأرض جزءا من سوريا
في وقت تسعى الدول العربية إلى دفع الرئيس الأميركي نحو تبني موقف داعم لإقامة الدولة الفلسطينية، ستواجه مقاومة شرسة من إسرائيل، التي رحّبت ترحيبا كبيرا بخطة ترمب واعتبرتها "تفكيرا خارج الصندوق"
التقت "المجلة" رئيس الوزراء الفلسطيني السابق في رام الله لإجراء حوار معمق، ونقاش فكري حول ترمب، و"حماس" والسلطة الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية المتطرفة، وإشكاليات حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"