هي صورة هيهات أن تستوقف أحدا. وإن استوقفته، هيهات أن تعنيه في شيء. أو تذكّره بشيء، في هذه الأوقات المصفّحة بالأنين أو بالعنين المعدنيّ المحوّم في سماء لبنان المعدنية، من أمسٍ كأنما من سنين كثيرة
في الحلقة الأولى من الوثائق السرية عن خروج ياسر عرفات ومقاتليه من بيروت في عام 1982، آرئيل شارون في سرايا بعبدا...ماذا طلبت إسرائيل من سوريا عبر ضابط الارتباط اللبناني؟ وماذا كان رد حافظ الأسد؟
مدير الأمن العام اللبناني السابق توقع أن تستمر تداعيات حرب غزة سنتين أو ثلاثا، واستبعد انتخاب رئيس جديد للجمهورية في لبنان قريبا، كما تحدث عن مستقبله السياسي ( 4 من 4)
بيروت: طوى اللبنانيون صفحة الانتخابات النيابية، وعادوا إلى الانغماس في معاناتهم اليومية حيث تستفحل الأزمات المعيشية، في ظل انهيار غير مسبوق لليرة اللبنانية أمام الدولار، مترافق مع ارتفاعات جنونية…
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"