من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
وزير الخارجية الفلسطيني الأسبق يكتب لـ"المجلة" ذكريات سياسية وشخصية عن خاله "أبو عمار" بذكرى وفاته في 11 نوفمبر، بينها قوله ان عدد الفدائيين مثل "عدد شعر راسك" وقصة مسدس الرئيس العراقي أحمد حسن البكر
بعدما نشرنا في "المجلة"، في الحلقات السابقة تفاصيل المرحلة من بداية علاقة الأسد بالخميني وتأسيس "حزب الله" إلى تدخل ريغان في "صراع الأسدين"، تتناول الحلقة الثامنة والأخيرة كيف "استفردت" سوريا بلبنان
بعدما نشرنا في الحلقتين السابقتين تفاصيل علاقة الأسد بالخميني وتأسيس "حزب الله" في لبنان ورسالة بيغن للأسد ورده عليها، نتاول بالحلقة الثالثة تمسك "الشيخ بشير" بخروج "أبو عمار" وتفاصيل استسلامه:
بالحلقة الأولى من الوثائق التي تنشرها "المجلة" عن اجتياح إسرائيل للبنان في 1982، ما "الذريعة" التي انتظرتها تل أبيب؟ ما سر علاقة الأسد بالخميني وما نصيحة صدام؟ كيف تأسس "حزب الله" ولماذا حاربه الأسد؟
في إطار تغطيتها الخاصة للذكرى الواحدة والثلاثين لاتفاق أوسلو، تعيد "المجلة" نشر مقال رئيس تحريرها السابق الأستاذ عبد الرحمن الراشد والصادر في عدد "المجلة" بين 12 و18 سبتمبر 1993:
في المقابلة التي نشرتها "المجلة" في عددها بين 24 و30 أكتوبر 1993، يتحدث وزير الخارجية الأميركي السابق جيمس بيكر عن حرب الخليج، ولقاءاته مع حافظ الأسد، والاتفاق الفلسطيني الإسرائيلي:
يفصل بين رحيل "أبو عمار" و"أبو اللطف" حوالي 20 سنة. الأول توفي محاصرا في "المقاطعة" في 2004، والثاني في عمان في أغسطس الماضي. تنشر "المجلة" من أوراق عبد الحليم خدام تفاصيل عن مرحلة وفاة عرفات وخلافته:
كان ياسر عرفات يتحدث بلهجة غزاوية وهو من أهالي القطاع الذي لاقى من القصف منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي ما يفوق أضعافا مضاعفة كل ما تعرضت له بيروت في حربها الأهلية.
في ظل هذا المشهد الجيوسياسي العالمي المتغير بوتيرة متسارعة، اختارت السعودية منذ سنوات نهجا يقوم على تعددية الشراكات الاستراتيجية وفتح الأبواب بين الأقطاب. تخصص "المجلة" قصة غلاف شهر مارس لهذا الملف
المجلة الأميركية تنشر خطط الهجوم التي شاركها مستشارو ترمب على تطبيق "سيغنال" بعد أن قللت الإدارة من أهمية الرسائل النصية التي أُرسلت عن طريق الخطأ إلى رئيس تحرير "ذي أتلانتيك"