هي صورة هيهات أن تستوقف أحدا. وإن استوقفته، هيهات أن تعنيه في شيء. أو تذكّره بشيء، في هذه الأوقات المصفّحة بالأنين أو بالعنين المعدنيّ المحوّم في سماء لبنان المعدنية، من أمسٍ كأنما من سنين كثيرة
في الحلقة الأولى من الوثائق السرية عن خروج ياسر عرفات ومقاتليه من بيروت في عام 1982، آرئيل شارون في سرايا بعبدا...ماذا طلبت إسرائيل من سوريا عبر ضابط الارتباط اللبناني؟ وماذا كان رد حافظ الأسد؟
خلف هذه الصور تلحّ أسئلة كثيرة: ما السياسة وما العمل العام، حين يؤدّيان إلى القتل؟ هل لا تنفك السياسة من القتل والحرب والموت؟ وهل من سياسة واجتماع سياسي في ظل القتل والاغتيال والتهديد بالقتل؟
بيروت: مع دخول لبنان الأيام الأخيرة قبل الاستحقاق النيابي في 15 مايو (أيار) الجاري، تتصاعد وتيرة حدّة الخطاب الانتخابي لشدّ عصب الناخبين في ظلّ تشرذم الأصوات نظرا لكثرة اللوائح المتنافسة. وفي دائرة…
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"