بعد أيام من الحرائق التي طاولت استديوهات السينما في مدينة لوس أنجليس الأميركية، فُجعت هوليوود مجددا برحيل أحد كبار مخرجيها، وأكثرهم إبداعا وجرأة، ديفيد لينش.
خاب ظنّ كثر، من مشاهدين ونقاد، بالنسخة الثانية من "جوكر" المعنونة "معا في الجنون"، وذهب بعضهم إلى حدّ وصمه بالفشل التام والسقوط المريع لمخرجه تود فيليبس وممثليه الرئيسيين.
يقدم "المتدرّب" سيرة ما للرئيس الأميركي السابق والمرشح الحالي للرئاسة دونالد ترمب. ويصعب القول إن الفيلم هو السيرة الذاتية الوحيدة أو حتى الحقيقية، لشخصية مؤثرة على الصعيدين الأميركي والدولي.
يأتي فشل الفيلم كضربة ساحقة على المستوى النقدي والجماهيري، والجماهير التي كانت تتغنى بأداء واكيم فينيكس وتصوير تود فيليبس للرقصة الشهيرة على السلالم في الجزء الأول، تعبر عن سخطها اليوم. فماذا تغير؟
كيف انتقلت حمّى نظريات المؤامرة من أوساط الهيبيين في الولايات المتحدة إلى اليمين المتطرف، وكيف عكست هوليوود تلك الأجواء في أفلام أصبحت من كلاسيكيات السينما الأميركية؟
بعيدا من ملابسات محاولة اغتيال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أو معركته الانتخابية، أعادت الواقعة إلى الأذهان العديد من الاغتيالات ومحاولات الاغتيال التي طاولت رؤساء أميركيين، وتناولتها السينما:
عرضت معظم الأفلام التي حصدت جوائز مهرجان "كان" السينمائي في دورته 77، خلال النصف الثاني من المهرجان، وكأنها كانت مفاجآت يختزنها واضعو البرنامج لجمهور المهرجان.
رغم الطابع التجاري لسلسلة "مهمة مستحيلة"، غير أنها مع أفلام أخرى لتوم كروز وغيره، تلعب دورا مهما في الحفاظ على استمرارية السينما، وعدم خضوعها تماما للمنصات الرقمية. عبيد التميمي يكتب عن هذه السلسلة.
رئيس أميركا وتغيير الشرق الأوسط...قصة غلاف "المجلة" لشهر نوفمبر. واذ فاز الرئيس الأميركي السابق بالانتخابات، وهنأه عدد من قادة العالم. ما سياسة ترمب الخارجية؟ ما موقع الشرق الأوسط؟ ماهو فريقه المحتمل؟
تصر المملكة العربية السعودية على ضرورة الحل السياسي للقضية الفلسطينية باعتباره الوسيلة الأمثل لإنهاء دورة الصراع التي استهلكت جهود الشرق الأوسط على مدى العقود الماضية
هدف الطرفين والوسطاء هو الوصول إلى توافق نهائي لتنفيذ اتفاق 27 مايو 2024 لتبادل الرهائن والمسجونين والعودة للهدوء المستدام بما يحقق وقفا دائما لإطلاق النار بين الطرفين