تشهد مصر أزمة كهرباء حادة نتيجة نقص الغاز وتقادم البنى التحتية لمعامل الإنتاج، مما أدى إلى تقليص ساعات التغذية في ظل دعوات لتنويع مصادر الطاقة ووعود واعتذارات، والاتجاه نحو رفع تكلفة فاتورة الكهرباء.
وضع موقع مصر الحدودي مع حروب الإقليم، البلاد تحت أعباء تدفق اللاجئين ما تسبب في تضاعف أزمة السكن والإيجارات وتراجع الخدمات، وأثار حفيظة المواطنين، مطالبين بضبط اللجوء:
في كتابه الجديد "مصر الثقافة والهوية" تقصى خالد زيادة، مسائل وموضوعات متوازية ومتداخلة، مدارُها نشأة كلٍّ من الدولة والهوية والتحديث والسياسة والليبيرالية والمثقف ووظيفته ودوره.
بين مؤيد ومعارض ومتحفظ، تختلف الآراء بين المواطنين والاقتصاديين في مصر حول قانون تأجير المستشفيات الحكومية للقطاع الخاص، واحتمال تأثير ذلك على المرضى لجهة التكلفة، وقدرة الدولة على التمويل الصحي.
ينبغي لناقوس الخطر أن يدق بقوة بعد إطلاق النار. كما تخشى القاهرة أن تجبر الحرب سكان قطاع غزة على الفرار نحو الحدود المصرية ثم إلى سيناء التي تشترك حدودها مع كل من غزة وإسرائيل:
تعتبر القاهرة المزار الرئيس لغالبية العرب القادمين إليها من دول الخليج أو من بلاد الشام أو من شمال أفريقيا. إلا أن نزوح المصريين إليها من مختلف المحافظات، يضغط على بنيتها التحتية ومجتمعها واقتصادها:
تسعى مصر لأن تصبح مركزا إقليميا في صناعة أشباه الموصلات، ضمن خطة استراتيجية وطنية مستغلة ميزة قوية وفريدة تعزز أفضليتها بين الدول الناشئة الأخرى لتطوير صناعة الرقائق الإلكترونية المحلية.
قصة غلاف "المجلة" لشهر مايو/أيار، هي "حماس" بعد غزة. ننشر مقالات عن مستقبل التنظيم الذي وضع المنطقة على فوهة البركان وسيناريوهات "حماس" الجديدة ومنعكسات ذلك:
تحدثت الروائية المصرية لـ "المجلة" عن تجربتها في كتابة الثلاثيات وآخرها "الحلواني: ثلاثية الفاطميين" التي أهلتها للفوز بـ "جائزة الشيخ زايد للكتاب" (فرع الآداب) للعام 2024
وسط التحديات الاقتصادية التي تمر بها مصر نتيجة انخفاض حركة الملاحة عبر قناة السويس بسبب التعديات الحوثية في البحر الأحمر، عاد إلى الواجهة مشروع الازدواج الكامل لمسار القناة بين مؤيد ومشكك في جدواه.
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
مع دخول الحرب في السودان عامها الثالث، يتجلى عجز العالم أمام المأساة في أبهى صوره: تواطؤ تزينه لغة دبلوماسية متخشبة، ومجاملات جوفاء لا تقوى على ملامسة الحقيقة المروعة لهذه الحرب