جولة جديدة من مفاوضات هدنة غزة بالتزامن مع وساطة أميركية بين تل أبيب وبيروت، وزيارة محمود عباس أنقرة بعد موسكو، في وقت تنشر أميركا أصولا عسكرية "نوعية" لردع إيران ووكلائها والدفاع عن إسرائيل:
تنشر "المجلة" النص الحرفي لرسالة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى مرشح "الحزب الجمهوري" دونالد ترمب لإدانة محاولة الاغتيال التي تعرض لها، فكيف ردّ ترمب؟
يخوض الفلسطينيون غمار نقاش محتدم وحام، فيما بينهم، على خلفية حرب الإبادة التي تشنّها إسرائيل ضد غزة، ربما لم يسبق أن خاضوا مثله، باستثناء مرحلتين سابقتين، الأولى أتت بتحول الحركة الوطنية الفلسطينية…
مع صعود العمل الوطني الفلسطيني، أواخر الستينات وفي السبعينات، جرى تقنين النقد بحصره داخل الأطر الفصائلية (أو القبلية)، لتجنب المراجعة والتهرب من تحمل المسؤولية والمحاسبة
تساهم منظمة التحرير ورموزها في تقليل مستوى الحيرة والتيه الإسرائيليين فيما يمكن فعله بعد الحرب وتسمح لها بأن تحرر نفسها من مسؤوليتها تجاه الدمار الذي طال البشر والحجر في غزة
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟