يؤشر انتخاب محمد المشهداني على نفوذ "الجيل الأول" في منظومة الحكم، وأيضا رمزية هذا المنصب في العملية السياسية بصورة عامة، وعلى مشهد صراع النفوذ بين القوى السياسية السنية بصورة خاصة
كيف يمكن التعامل مع بقايا " قوات الدعم السريع" التي قد تستمر في القتال بدعم خارجي قد يقامر باستمرار الحرب في جيوب متفرقة؟ وما هو مصير القيادة السياسية لها بعد فرض عقوبات أميركية على شقيق "حميدتي"؟
تخصص "المجلة" قصة غلاف شهر سبتمبر/أيلول لموضوع العراق، وتنشر مقالات وتحليلات عن التنافس الدولي والإقليمي حول الدور فيه، في سياق إقليمي معقد ومهدد بالتصعيد.
بينما يعمل خروج بعثة الأمم المتحدة من العراق على إبقاء الأصوات المتحالفة مع إيران بعيدة وتحت السيطرة لبعض الوقت، فإن رئيس الحكومة محمد شياع السوداني ببساطة يؤجل المشكلة بقذفها إلى الأمام:
ربما يتمسك الأميركيون الآن بعلاقتهم مع النظام السياسي في العراق، لأنهم ساهموا في تأسيسه بعد 2003. ولكن تعاطيهم مع الواقع السياسي يؤكد أن السياسة الأميركية في العراق ليس لديها وضوح في الرؤية
في حديث بايدن مع السوداني، لم يجر تداول كلمة "انسحاب" القوات الأميركية من العراق. بل على العكس أكد الرئيس الأميركي على التزامه بتعزيز قدرات القوات الأمنية في جميع أنحاء العراق لتأمين أراضيه وشعبه
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟