يبقى موضوع "الحشد الشعبي" الأكثر جدلا في السجالات والحوارات في العراق، وهو لم يعد موضوع نقاش سياسي داخلي، وإنما بات من بين الاشتراطات التي طرحت للنقاش بشأن عودة التفاوض بين الولايات المتحدة وإيران
تتصدى إيران بقوة لرغبة قوى "الإطار التنسيقي" في تغيير الحكومة، بعد اهتزاز ما يُعرف بـ"الهلال الشيعي" إثر خروج سوريا من دائرة نفوذها. وفي المقابل، تحاول الولايات المتحدة تقليص النفوذ الإيراني في العراق
يؤشر انتخاب محمد المشهداني على نفوذ "الجيل الأول" في منظومة الحكم، وأيضا رمزية هذا المنصب في العملية السياسية بصورة عامة، وعلى مشهد صراع النفوذ بين القوى السياسية السنية بصورة خاصة
كيف يمكن التعامل مع بقايا " قوات الدعم السريع" التي قد تستمر في القتال بدعم خارجي قد يقامر باستمرار الحرب في جيوب متفرقة؟ وما هو مصير القيادة السياسية لها بعد فرض عقوبات أميركية على شقيق "حميدتي"؟
تخصص "المجلة" قصة غلاف شهر سبتمبر/أيلول لموضوع العراق، وتنشر مقالات وتحليلات عن التنافس الدولي والإقليمي حول الدور فيه، في سياق إقليمي معقد ومهدد بالتصعيد.
بينما يعمل خروج بعثة الأمم المتحدة من العراق على إبقاء الأصوات المتحالفة مع إيران بعيدة وتحت السيطرة لبعض الوقت، فإن رئيس الحكومة محمد شياع السوداني ببساطة يؤجل المشكلة بقذفها إلى الأمام:
أعلن الرئيس السوري أحمد الشرع تشكيلة أول حكومة سورية انتقالية بعد مرور حوالي ثلاثة أشهر على سقوط نظام بشار الأسد. ماذا يعني تشكيل الحكومة؟ ما الأبعاد السياسية والصلاحيات؟