للأدب معاركه الدائمة. أو لنقُلْ: لا يحيا الأدب ولا يتطور دون معارك. ومعركته الأولى والأساسية هي مع نفسه، وهي لا تنفصل عن معاركه المتنوعة إزاء العالم، وإزاء المجتمع بمختلف قضاياه.للأدب طبيعة لا تستقر…
إذا اتفق الطرفان على تحويل وقف إطلاق النار إلى هدنة أكثر استقرارا، فلا بد من تحديث اتفاقية 1949، التي تشتمل على الحد من عدد القوات المسلحة اللبنانية ليبلغ 1500 جندي، وهو أقل بكثير من العدد المطلوب
يتوقف الرسام اللبناني رفيق الحريري في حديثه مع "المجلة" عند اختياره ضمن لائحة "فوربس" للمتميزين تحت سن الثلاثين، معتبرا أنه "المنعطف الذي تدفقت بعده الفرص".
على كثرة الأسئلة التي طرحتها الإطاحة المفاجئة بالأسد وهروبه الدراماتيكي إلى موسكو، فإن أسئلة المرحلة المقبلة في سوريا أصبحت ملحة اكثر في ظلّ الانقلاب الكبير في المشهد السوري وخرائط النفوذ الإقليمي
سوريا ولبنان يقفان على شفا تغييرات جذرية بعد تغيير الدور الوظيفي لـ"حزب الله" في الداخل اللبناني وخسارته خطوط إمداده وتمويله والبنية التحتية العسكرية التي أنشأها في سوريا
لم يعد لبنان مجتمعا سياسيا، ولا حتى مجتمعا تقوم روابط وئام بين جماعاته. وهذه بدورها لا يبدو أنها لا تزال أجساما سياسية. بل صارت كتلا بشرية قلقة، مضطربة وعُصابية، بلا تفكير وأفكار ومصائر سياسية
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟