منذ دخول الرئيس دونالد ترمب إلى البيت الأبيض، تمر العلاقات الأميركية–الأوروبية بمرحلة جديدة من التصعيد، وتزداد تعقيدا كل يوم، بل وصلت إلى حافة الطلاق، ما سيقلب ميزان الأمن الأوروبي رأسا على عقب، ويهدد ركائز النظام العالمي الذي تأسس بعد الحرب العالمية الثانية. وهو تحول سيصل صداه، إيجابا وسلبا، إلى الخليج والشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
اخترنا هذا الملف قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، نتناوله من جميع الجوانب ونركز على تأثيره في المنطقة العربية:

 

هل 2024 بداية نهاية "القرن الصيني"؟

يطلق الصينيون على عام 2023 اسم "العام صفر" في سياق الصين ما بعد فيروس كورونا، وفيه واجهت البلاد مشهدا اقتصاديا وأمنيا متغيرا جذريا؛ فبعد أن أنهت الصين بشكل حاد السياسة الصارمة التي اتبعتها للقضاء على…

شيرلي يو

العالم في 2024... انتخابات وحروب وصفقات

تصدر "المجلة" بداية 2024،عددا خاصا باللغة الإنكليزية إلى جانب العربية، للحديث عن هذه النزاعات والانتخابات التي تفتح الباب لصراعات وصفقات، بمساهمة خبراء وكتاب بوجهات نظر مختلفة:

لندن - "المجلة"

ترمب قد يفوز بالانتخابات... وتوقعات بتغيّر السياسة الأميركية

2024 هي سنة الانتخابات، إذ يجرى 40 اقتراعا بمشاركة 40% من سكان الأرض. نهاية العام، ستشهد أميركا "انتخابات العالم" بين رئيسين عجوزين: حالي وسابق. تبدأ "المجلة" بنشر مقالات "قصة الغلاف" لشهر يناير:

روبرت فورد