الكثير من أعمال الفنانين في غزة، دمّر أو أُحرق أو نُهب، في خضم أعمال القصف العشوائي وفوضى الحرب، والكثير منها تحوّل إلى مواد خام لإشعال النار من أجل الطهي، وسط مجاعة حقيقية يعيشها القطاع.
داهمت الحرب الشرق الأوسط وانعكست على أوروبا وفرنسا تحديدا، بينما كانت الدبلوماسية الفرنسية بتوجيه من الإليزيه لا تزال تبحث منذ عدة سنوات عن "معايير جديدة" لحل الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني
أظهرت النسخة الجديدة من اتفاق وقف النار في غزة، التي قدمتها "حماس" واطلعت "المجلة" على مضمونها، تمسك الحركة بـ"رفع الحصار" ووقف كامل للنار وانسحاب إسرائيل، واشتراط دور لـ"أونروا" وإعمار غزة:
نال فيلم "برتقالة من يافا"، للمخرج الفلسطيني الشاب محمد المغنّي، جائزة المهرجان الدولي "كليرمون فيران" للأفلام القصيرة، وهو أعرق وأهم مهرجان في العالم خاص بهذا النوع من الأفلام.
تنشر "المجلة" النص الكامل لمسودة الاتفاق الذي تحدث عنه الرئيس بايدن والرؤية العربية لقضية فلسطين، بما يشمل هدنة دائمة في غزة وتبادل رهائن وانسحابا إسرائيليا كاملا وإعادة إعمار غزة خلال 3-5 سنوات:
شواهد عدة تدعو إلى إعادة النظر في بعض من وصفوا تاريخيا بأنهم علماء آثار، وهي شواهد تؤكد أنهم كانوا ضمن الخطة السياسية الكبرى في المنطقة العربية، وفي كل مرة أبحث فيها عن بعض تلك الأسماء، أجد تشابكا مع…
ينبغي لناقوس الخطر أن يدق بقوة بعد إطلاق النار. كما تخشى القاهرة أن تجبر الحرب سكان قطاع غزة على الفرار نحو الحدود المصرية ثم إلى سيناء التي تشترك حدودها مع كل من غزة وإسرائيل:
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟