الأعوام الثمانية عشرة بين مونديال 2006 ويورو 2024 على الأراضي الألمانية لا يبدو أنها غيرت الكثير في العلاقة بين لاعبي المنتخب الفرنسي وقوى اليمين المتشدد التي صعد نجمها مؤخرا
لم تعد كرة القدم منذ زمن ليس بقصير تنتسب إلى اللعب فحسب، وذلك بسبب الاستثمارات الهائلة التي تتضمنها، والحمولات الثقافية والسياسية والقومية المباشرة وغير المباشرة التي تدور في نطاقها.
تداعيات صعود اليمين المتطرف على بلد له مكانته السياسية والاستراتيجية داخل البناء الأوروبي، فضلا عن الانعكاس السلبي المحتمل على تماسك فرنسا الداخلي وموقعها العالمي
لا تحصل الانتخابات الفرنسية في مناخ من التوتر والاستقطاب السياسي الحاد وحسب بل أيضا في ظل حالة من عدم اليقين في ما يخص المرحلة المقبلة مع الوصول إلى "برلمان معلّق وحكومة مشلولة"...
فيما يبدو أن فرنسا تجنح نحو اليمين المتطرف، فهي أيضا تخرق الميثاق الأوروبي للاستقرار والنمو والتزام القواعد المالية المبرمة، وتأتي في مقدم الدول الأوروبية المهددة بعقوبات كجزء من إجراءات العجز المفرط.
يؤسّس الكاتب الفرنسي سلفان باتيو روايته الأحدث ،"الحياة تتمرّد"، الصادرة عن دار "فلاماريون" 2024، تأسيسا افتراضيا، فيعود إلى فترة تاريخية تعتبر منعرجا مهمّا حدّد مستقبل فرنسا الاستعمارية.
داهمت الحرب الشرق الأوسط وانعكست على أوروبا وفرنسا تحديدا، بينما كانت الدبلوماسية الفرنسية بتوجيه من الإليزيه لا تزال تبحث منذ عدة سنوات عن "معايير جديدة" لحل الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني
ليست "النظرية الفرنسية" French Theory مفهوما فلسفيا، وإنّما هي اسم أطلق على "تلقي" بعض جامعات الولايات المتحدة الأميركية لمزيج من النظريات الفلسفية والأدبية والاجتماعية التي كانت فرنسا مهدا لها.
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
تتنوع أساليب التشفير بين التطبيقات المختلفة. فما هي الاختلافات الرئيسة بين أشهرها؟ وهل يمكن أن توفر خصوصية في عالم أصبحت فيه البيانات سلعة غالية الثمن؟
نتعرف من خلال هذه الزاوية إلى أحدث إنتاجات السينما العربية والعالمية، ونسعى إلى أن تكون هذه الزاوية التي تطل شهريا، دليلا يجمع بين العرض والنقد لجديد الشاشة الكبيرة.