ستة أشهر مضت على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. تنشر "المجلة" سلسلة مقالات عن الحرب وتداعياتها في اسرائيل والشرق الأوسط والعالم:

مضت ستة أشهر على حرب إسرائيل ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، والتي عرفت باعتبارها أطول حروبها بعد إقامتها (1948) وأكثرها قسوة ووحشية وكلفة من النواحي البشرية والمادية والسياسية

تستهدف الحرب الإسرائيلية على غزة البشر وكل مقومات الحياة المدنية، والمعالم الحضارية والثقافية لقطاع غزة من مدارس ومستشفيات ومقرّات حكومية وأسواق ودور عبادة

لم يكن الدور الذي لعبته واشنطن في تأمين قرار وقف إطلاق النار التغير المهم الوحيد الذي حدث في النظرة المؤسسية الأميركية فيما يتعلق بالمسألة الإسرائيلية- الفلسطينية

نجحت السعودية مع الإخوة العرب في منع توسع رقعة الحرب رغم الاشتباكات المحدودة في جنوب لبنان واليمن. لكن مخاطر التصعيد تبقى قائمة، فالاشتباكات المحدودة يمكن أن تتحول إلى حروب مفتوحة

الرجل الذي حمل فكرة اقتحام المستوطنات وعلى قائمة أبرز المطلوبين لإسرائيل

سيؤدي المسار الذي تنتهجه إسرائيل إلى تكثيف سياساتها العرقية القومية كما أنه يشكل تهديدات قانونية للاقتصاد

شهد الشرق الأوسط نشاطا كبيرا في الهجمات السبيرانية المتعددة الأهداف، لا سيما بين إسرائيل وإيران و"حماس"، خصوصا بعد السابع من أكتوبر، وتحتاج المنطقة لتعزيز الأمن السيبراني.

القرار صدر بعد امتناع واشنطن عن التصويت، ويساوي بين إسرائيل والفلسطينيين بعد 171 يوما من حرب غزة

"أنا جائع"، عبارة تتردّد على ألسنة الغزيين، رجالا ونساء وأطفالا، منذ بداية الحرب والحصار الإسرائيلي على قطاع غزة، في أكتوبر/تشرين الأول 2023.