المستقبل صار هنا، وربما أسرع مما كنا نتخيّل. فمع التسارع التكنولوجي، وتسيّد وسائل التواصل الاجتماعي، وتداخلهما مع السياسة والاجتماع والفلسفة والتربية والعلاقة بين الأجيال، تفتح "المجلة" ملفا خاصا يناقش وقائع الحاضر ويحاول استشراف آفاق المستقبل، ويتضمن مقالات تعالج هذه المسألة من زوايا مختلفة.