تأتي الدورة الثانية من "مؤتمر النقد السينمائي" التي أقيمت في الرياض لتسلط الضوء على عمل الناقد، وتشدّد على أهمية دوره في الإنتاج السينمائي والثقافي على حد السواء.
"المجلة" حاورت المخرج محمد ملص الذي كان له دور جوهري في تشكيل ملامح السينما السورية ونهوضها في ثمانينات القرن الماضي، وكيف تحايل على المقص الرقابي؟ وماذا عن المشاريع المؤجلة؟
في الفترة الأخيرة، بدأنا نعاين تجارب إنتاج مشتركة لافتة بين السينما المصرية والسينما السعودية. فساهمت الهيئة العامة للترفيه، برئاسة المستشار تركي آل الشيخ في إنتاج الجزء الثالث من فيلم "ولاد رزق".
باتت السينما اليوم في مقدمة الفنون التي تعمل على نقل ثقافة وحياة المجتمعات، كونها الأقدر على التعبير، إضافة إلى ما تملكه من مقومات ومؤثرات لمناقشة القضايا وتسليط الضوء عليها. ولعل القفزة التي نلمسها…
جاء العام الماضي، 2023، حافلا سينمائيا في المملكة العربية السعودية، ليس على مستوى كمية الأفلام المعروضة محليا فحسب، بل أيضا في المشاركة في عدد من المهرجانات العالمية.
لن يكون من الصعب لمن يشاهد فيلم "ناقة" من الجمهور العالمي أن يتعرّف إلى المجتمع الذي ينتمي إليه هذا الفيلم، طاقما وطرحا ومسرحا للأحداث التي دارت فيه وعليه.
تحت عنوان "التقنية وتجربة مشاهدة الفيلم" نظمت هيئة الأفلام بالتعاون مع جامعة تبوك فعاليات "ملتقى النقد السينمائي الرابع"، في إطار سعي الهيئة إلى تحفيز الحركة النقدية والبحثية في مجال الإبداع.
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟