دقت ساعة المواجهة بين وأوروبا والسياسات الجديدة للرئيس الأميركي دونالد ترمب، مع شروطه لرفع الرسوم الجمركية وشراء الغاز الأميركي في سعيه لمعالجة العجز التجاري لبلاده مع دول العالم.
لا شك أن التكنولوجيا وأنظمة الاتصالات والذكاء الاصطناعي باتت تشكل قلب الاقتصاد العالمي، وتثير جدالا متعاظما حول مستقبل التطورات الهائلة التي تقدمها للبشرية والشركات، والأخطار الكبيرة المحيطة بها.
في حلول نهاية عام 2024، تجاوزت القيمة السوقية المجمعة لأكبر عشر شركات تكنولوجيا في العالم 20 تريليون دولار، أي ما يوازي نحو 60 في المئة من القيمة السوقية لأكبر شركات التكنولوجيا، وهي تتجاوز القيمة…
يلعب الذكاء الاصطناعي دورا كبيرا في السعودية، ولا يكاد يخلو قطاع من استخداماته، وجاءت القمة العالمية الثالثة للذكاء الاصطناعي في الرياض لتثبت موقع المملكة كعاصمة للتكنولوجيا الذكية في المنطقة العربية.
تحتاج شركات التكنولوجيا إلى كميات هائلة من الطاقة غير متوافرة وستترك تأثيرا سلبيا عميقا على البيئة والمناخ، ولا يمكن الاستغناء عن النفط والغاز لتطوير مراكز البيانات وتشغيلها بانتظام.
يدين الحكم شركة "غوغل" بدفع مليارات الدولارات سنويا لشركات أخرى مثل "أبل" و"سامسونغ" لجعل "غوغل" المسؤولة عن عمليات البحث على أجهزة وبرامج هذه الشركات. هل يعيد القرار تشكيل المشهد الرقمي؟
لا يبدي عمالقة التكنولوجيا في الوقت الحالي ميلا إلى تقليص استثماراتهم، لكن الأخطار التي يتعرض لها كثير من الشركات على طول سلسلة إمداد الذكاء الاصطناعي صارت مرتفعة بشكل مقلق.
اختارت الولايات المتحدة الأميركية أن تبقى في تناقض صارخ مع الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة في سن قوانين الذكاء الاصطناعي، وكذلك مع الصين التي لديها أطر سياسات ناشئة أكثر تحديدا كما اليابان.
تكسر التقنيات الجديدة للذكاء الاصطناعي القيود المفروضة على الأساليب التقليدية للتشخيص الطبي. ومن خلال الاستفادة من قوة التعلم العميق، تتحسن دقة التصنيف لمرضى الجروح المزمنة وتقليل أخطاء التشخيص.
في ظل هذا المشهد الجيوسياسي العالمي المتغير بوتيرة متسارعة، اختارت السعودية منذ سنوات نهجا يقوم على تعددية الشراكات الاستراتيجية وفتح الأبواب بين الأقطاب. تخصص "المجلة" قصة غلاف شهر مارس لهذا الملف
المجلة الأميركية تنشر خطط الهجوم التي شاركها مستشارو ترمب على تطبيق "سيغنال" بعد أن قللت الإدارة من أهمية الرسائل النصية التي أُرسلت عن طريق الخطأ إلى رئيس تحرير "ذي أتلانتيك"