يشهد العالم تغييرات اجتماعية واقتصادية وأمنية ستكون في مصلحة من يمتلك التكنولوجيا ومساحات الرأي. "إكس" من منبر للتوازن وحرية الرأي إلى منصة للتطرف السياسي اليميني.
لم يتم التوصل حتى الآن إلى أدلة دامغة على وجود خطر واضح ومباشر من تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة، والحظر ليس سياسة سيئة فحسب، وإنما قرار أجوف أيضا، فهو لن يجعل أميركا أكثر أمانا، بل على العكس.
ماذا فعل إيلون ماسك بالعصفور الأزرق الجميل، الى أين يتجه تطبيق "X" في 2024 بعد وداع "تويتر"، وأي مصير ينتظر"جمهورية إكس- تويتر" السياسية - الاعلامية بعد عام من المد والجزر والعواصف المستمرة.
كيف يمكن التعامل مع بقايا " قوات الدعم السريع" التي قد تستمر في القتال بدعم خارجي قد يقامر باستمرار الحرب في جيوب متفرقة؟ وما هو مصير القيادة السياسية لها بعد فرض عقوبات أميركية على شقيق "حميدتي"؟