المبعوث الأممي إلى سوريا يتحدث الى "المجلة" عن تصوره لعملية الانتقال السياسية ومرجعية القرار2254 عشية توجهه الى العاصمة السورية. ويقول أن تعاون "الهيئة" سيؤدي إلى رفعها عن قائمة "الإرهاب"
على كثرة الأسئلة التي طرحتها الإطاحة المفاجئة بالأسد وهروبه الدراماتيكي إلى موسكو، فإن أسئلة المرحلة المقبلة في سوريا أصبحت ملحة اكثر في ظلّ الانقلاب الكبير في المشهد السوري وخرائط النفوذ الإقليمي
العقل السياسي الكردي متأكد من أن الوضع الجغرافي/السياسي الذي كان متوفراً لها في المراحل السابقة لن يكون متاحاً، وأن عملية سياسية وسياقا دستوريا متزنا، سيخلق الأرضية المناسبة لأن ينال الأكراد حقوقهم
مئات السوريين وبشكل يومي يتوافدون إلى سجن صيدنايا منذ سقوط النظام السوري، بحثاً عن أبنائهم المعتقلين ومعرفة مصيرهم، بالرغم من إعلان فرق الطوارئ والإنقاذ والدفاع المدني السوري، انتهاء عمليات البحث
كيف تلقيتَ الخبر وما رؤاك للمستقبل؟ وجهنا هذين السؤالين إلى مثقفين وفنانين سوريين، لطالما تفاعلوا مع الأحداث الدراماتيكية التي شهدها بلدهم خلال السنوات الأخيرة وصولا إلى سقوط النظام.
من هاجم علم المعارضة سنة 2011، أو علم الاستقلال، لم يكن يعلم أن هذا العلم هو الذي ألقى أمامه حافظ الأسد تحيته العسكرية يوم تخرّجه في الكلية الحربية في حمص عام 1955
مع سقوط نظام بشار الأسد تلوح بوادر تفاؤل حذره بمستقبل أفضل دونه تحديات سياسية واقتصادية واجتماعية شتى، في ظل تعدد السلطات، والمخاوف الأمنية التي قد لا تشجع الاستثمارات والمساعدات العربية قريبا.
حكاية السوريين مع الديكتاتورية الأسدية، هي قبل كلّ شيء حكاية اعتقال: اعتقال إرادتهم، آرائهم، تطلعاتهم، مشاعرهم، وصولا إلى الاعتقال الأقسى والأوضح، اعتقالهم جسديا والتنكيل بهم داخل تلك المسالخ البشرية.
أثبت الأسد أنه مزيج من عدم الاهتمام بالإصلاح الجاد وعدم القدرة عليه. ويشتبه المرء في أن الملالي وأعوانهم غير مهتمين وغير قادرين مثله. وربما يختبرون ما اختبره عميلهم السوري: انهيار مباغت لنظام فاسد
سوريا ولبنان يقفان على شفا تغييرات جذرية بعد تغيير الدور الوظيفي لـ"حزب الله" في الداخل اللبناني وخسارته خطوط إمداده وتمويله والبنية التحتية العسكرية التي أنشأها في سوريا
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟